الصفحه ٢٧٦ : للصلاة ، ولمحلها أيضا ، والله أعلم.
وقوله (حَتَّى تَغْتَسِلُوا) دليل لما ذهب إليه الأئمة الثلاثة ، أبو
الصفحه ٣٣٢ : الإمام أو نائبه يكون
في بيت المال.
وقوله : (إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا) أي فتجب فيه الدية مسلمة إلى أهله
الصفحه ٣٤٠ : ، وكذلك كنت تخفي إيمانك بمكة قبل».
وقوله : (فَعِنْدَ اللهِ مَغانِمُ كَثِيرَةٌ) أي خير مما رغبتم فيه عرض
الصفحه ٣٤٨ :
وقوله : (فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ
تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ) أي تخففوا فيها إما من كميتها
الصفحه ٣٩٢ : ء.
(لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ ظُلِمَ وَكانَ اللهُ سَمِيعاً
الصفحه ٣ : اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الْحَيُّ الْقَيُّومُ) عند تفسير آية الكرسي وقد تقدم الكلام على قوله (الم) في
الصفحه ٩٨ : يوم بدر بخمسة آلاف.
القول الثاني ـ إن
هذا الوعد متعلق بقوله : (وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ
أَهْلِكَ
الصفحه ١٩٨ : .
وللزوج الشطر والربع.
وقال العوفي عن
ابن عباس قوله (يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ
الصفحه ٢١١ :
والله أعلم.
وقوله (وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا
بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُوهُنَ) أي لا تضارّوهن
الصفحه ٢٢١ : أبي العالية.
ومعنى قوله (اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَ) أي نكحتموهن ، قاله ابن عباس وغير واحد. وقال
الصفحه ٢٣٣ :
مذهبا بالتأويل وإلا فهو كالقول الثاني.
القول الآخر أنها
تجلد قبل الإحصان مائة ، وبعده خمسين ، كما هو
الصفحه ٢٧١ :
اللهَ حَدِيثاً) فقد كتموا. فقال ابن عباس : أما قوله : (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلَّا
أَنْ قالُوا
الصفحه ٣٢٥ :
سبيل الله» ، رواه مسلم (١).
وقوله : (عَسَى اللهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ
الَّذِينَ كَفَرُوا) أي بتحريضك
الصفحه ٣٧٧ : قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في الآية ، وهي قوله : (فِي يَتامَى النِّساءِ) الآية ، كان الرجل في
الصفحه ٣٨٧ : قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ ـ إلى قوله ـ نادِمِينَ) [المائدة : ٥٢]
وقد استدل كثير من العلماء بهذا