الحجة الخامسة عشرة : قوله ـ تعالى ـ فى قصة داودعليهالسلام(وَهَلْ أَتاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ)..... ١٨٦
الحجة السادسة عشرة : قوله ـ تعالى ـ (وَوَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ)... ١٩٠
الحجة السابعة عشرة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عن يونس عليهالسلام (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ) ١٩٥
الحجة الثامنة عشرة : ما روى الثقات من أهل التفسير كابن عباس والحسن وغيرهما..... ١٩٧
الحجة التاسعة عشرة : قوله ـ تعالى ـ مخاطبا لمحمد (ص) : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ)............................................................................ ٢٠٢
الحجة العشرون : قوله ـ تعالى ـ مخاطبا لنبيه عليهالسلام (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ وَوَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ) ٢٠٤
وعند ذلك فلا بد من الإشارة إلى شبه الخصوم والتنبيه على وجه الانفصال عنها....... ٢٠٥
الشبهة الأولى : وهى العمدة الكبرى للخصوم.................................. ٢٠٥
الجواب عنها :............................................................. ٢٠٦
الشبهة الثانية :............................................................ ٢٠٧
الجواب عنها :............................................................. ٢٠٨
الشبهة الثالثة :............................................................ ٢١١
الجواب عنها :............................................................. ٢١٢
الشبهة الرابعة :............................................................ ٢١٢
الجواب عنها :............................................................. ٢١٢
الشبهة الخامسة :.......................................................... ٢١٣
الجواب عنها :............................................................. ٢١٣
الأصل السادس
فيما قيل من عصمة الملائكة ، والتفضيل بينهم
وبين الأنبياء عليهمالسلام
ويشتمل على فصلين :................................................. ٢١٥ ـ ٢٤٣
الفصل الأول : فيما قيل من عصمة الملائكة عليهمالسلام......................... ٢١٧ ـ ٢٢٤
حجج القائلين بنفى العصمة :............................................... ٢١٧
الحجة الأولى :............................................................. ٢١٧
الحجة الثانية : وذلك من أربعة أوجه.......................................... ٢١٧
الرد عليهم بالتفصيل........................................................ ٢١٩
الفصل الثانى : فيما قيل فى التفضيل بين الملائكة والأنبياء عليهمالسلام............. ٢٢٥ ـ ٢٤٣