الصفحه ١١٢ : في
مسنده عن البراء بن عازب قال : «كانت الأنصار إذا قدموا من سفر لم يدخل الرجل من
قبل بابه ، فنزلت هذه
الصفحه ١٧٩ : : (وَيَسْتَفْتُونَكَ
فِي النِّساءِ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَما يُتْلى عَلَيْكُمْ فِي
الْكِتابِ فِي يَتامَى
الصفحه ٣٢٩ : زُلْفى)
أخرج جويبر عن ابن
عباس في هذه الآية : «نزلت في ثلاثة أحياء : عامر ، وكنانة ، وبني سلمة ، كانوا
الصفحه ٤٢٤ :
قال : أين هو؟ قال
: في بئر آل فلان تحت صخرة في كرّية ، فأتوا الكرية فانزحوا ماءها ، وارفعوا
الصخرة
الصفحه ٣٦ : ابن مسعود
بسبب النزول أزال الغموض في معناها.
٧ ـ غموض معنى
الآية على بعض الأئمة ، في قوله تعالى
الصفحه ٥٦ : ، وحكمها يتعدى السبب الذي نزلت فيه الآية إلى الأسباب
الأخرى المناظرة.
فالاتفاق بين معظم
العلماء على أن
الصفحه ٨٤ : ، أو صيغة الرواية حتى الصحيحة
نصا في بيان سبب النزول في جميع الأحوال.
فهناك النص الواضح
الصريح في
الصفحه ٨٦ :
به تارة سبب
النزول ، ويراد به تارة أن ذلك داخل في الآية ، وإن لم يكن السبب»
أي ان هذا لم يكن
الصفحه ٢٢٨ : ،
ومعاوية في هذه الآية : (وَالَّذِينَ
يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ
الصفحه ٢٣٩ :
وانطلق مالك ،
وأخذ سعفا من النخل ، فاشعل فيه النار ، ثم دخلوا المسجد ، وفيه اهله ، فحرقوه ،
وهدموه
الصفحه ٣٢٣ : يَرْجُونَ تِجارَةً لَنْ تَبُورَ) أخرج عبد الغني الثقفي في (تفسيره) عن ابن عباس : «أنّ
حصين بن الحارث بن عبد
الصفحه ١١ :
القرن الرابع :
ابن جرير الطبري ، في التفسير ، وأسباب النزول (١)
القرن الخامس :
الواحدي ، في
الصفحه ٦٩ :
الفصل الأول
تعدد الروايات في سبب
النزول
قد تتعدد الروايات
في سبب نزول آية واحدة ، فكيف يكون
الصفحه ٧٠ :
فهذه الصيغة غير
صريحة في السببية.
أما النص الصريح
في تفسير سبب نزول الآية ، فقد ورد عن جابر
الصفحه ٩١ :
الصغير عن الكلبي
، عن أبي صالح عن ابن عباس ، قال : «نزلت هذه الآية في عبد الله بن أبيّ ، وأصحابه