الصفحه ٧٧ : بن حجر
في شرح البخاري : «لا منافاة بين الحديثين ، بل يحمل على أن النزول كان بالسببين
معا».
وأخرج بن
الصفحه ٤٢٥ : ء الأول والثاني. دار الفكر للطباعة والنشر ـ بيروت.
٢ ـ لباب النقول
في اسباب النزول. جلال الدين السيوطي
الصفحه ٧١ : الرعدة ، فأنزل الله
: (وَالضُّحى) إلى قوله : (فَتَرْضى).
قال ابن حجر في
شرح البخاري : «قصة إبطاء جبريل
الصفحه ٢١٥ :
وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ).
روى سعيد بن منصور
، وغيره عن عبد الله بن قتادة ، وروى الواحدي : «نزلت في أبي لبابة
الصفحه ٢٣٧ :
قال : «غزا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فتخلف أبو لبابة ، وخمسة معه ، ثم إن أبا لبابة ، ورجلين
معه
الصفحه ٣٣٠ : الواحدي : «نزلت في حمزة ، وعلي ، وأبي لهب ، وولده.
فعليّ ، وحمزة ممن
شرح الله صدره. وأبو لهب وأولاده
الصفحه ٢٥٤ : مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللهِ وَلَهُمْ
الصفحه ٦ : هذا كان
السلف الصالح من العلماء ، وكان سدادهم يتأصل في الاحتراز عن التفسير دون الوقوف
على سبب النزول
الصفحه ٨٥ :
ب ـ إذا قال
الراوي : «أحسب هذه الآية نزلت في كذا» أو «ما أحسب هذه الآية نزلت إلا في كذا» ،
فصيغة
الصفحه ٣٨ : العموم ، وفي سبب خاص ، فأكثر
العلماء على أن العبرة بالنسبة له هي لعموم اللفظ لا لخصوص السبب.
ويشترط في
الصفحه ٤٧ :
ومثل : المؤمنون ،
والصالحون.
ومما أفاد
الخصوصية في اللفظ أتقى أيضا : أن ال الموصولة لا توصل
الصفحه ٦٠ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
الصفحه ١٠٧ :
غيره نزلت : (وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي
سَبِيلِ اللهِ أَمْواتٌ) الآية.
وروى الواحدي
الصفحه ٣٣٣ :
ـ سورة غافر ـ
الآية : ٤. قوله
تعالى : (ما يُجادِلُ فِي
آياتِ اللهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٩ :
قالت عائشة (رضي
الله عنها) : «وقال الله تعالى في الآية الأخرى : (وَتَرْغَبُونَ أَنْ
تَنْكِحُوهُنَ