الصفحه ٢٤ : أعظم برهان
على مبلغ جهاد واجتهاد حجة الاسلام الامام البلاغي مؤلف «الهدى» ، وأليك هذه
الفقرات من مقدمته
الصفحه ٢٥ : الواجب علينا من
الارشاد إلى سبيل الهدى ودين الحق وخالص الايمان وحقيقة العرفان ، ودين الاسلام
المتكفل
الصفحه ٢٨ : دسائس المبشرين الاستعماريين الحاقدين على الاسلام ورسوله
الكريم «ص» تلك الدسائس اللعينة التي سحر بها
الصفحه ٣٢ : نزيل بلاد الإفرنج حالا عن اللغة الانكليزية لمقالة في الإسلام لرجل ترجمه
المعرب بأنه جرجيس صال الانكليزي
الصفحه ٧٤ : الخطب في
جملة من المباحثين لدين الإسلام وخصوص الثلاثة الذين وعدناك بالتعرض لكلامهم في
هذا الكتاب فانهم
الصفحه ١٠٦ : ان صحافي
الجامعة الإسلامية ان يعين دلالتهما على أن النبيذ المذكور فيهما كان من القسم
المسكر المخمر لا
الصفحه ١٧١ : الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ) بعض المطابقة الا ما ذكر من ان الامنية كانت اسلام قومه (ص).
فان معنى القى
الصفحه ١٨٣ : الإسلام طهارة المسيح وبراءته من بوادر
العهد الجديد ليقول ويقول إذا رأى ما في سابع لوقا في شأن المسيح ٣٧
الصفحه ٣٢٤ :
لرسول الله وكتاب الله ان الاسلام متحد مع الشريعة الموسوية الحقيقية ، والمسيحية
الحقيقية ، وكل شريعة حق
الصفحه ٣٢٦ : المذكورة في السابع والعشرين
من التثنية. وتلك الكلمات واحكامها ثابتة في دين الاسلام على أكمل وجه وأما «ثانيا
الصفحه ١٣ : الهدامة هي القضاء على معالم
العروبة والاسلام.
* * *
ومن آثار جهاد
الامام البلاغي إثارة الرأي العام ضد
الصفحه ١٤ : في البداء.
أما المخطوطات
منها :
١ ـ داعي الاسلام وداعي النصارى.
٢ ـ رسالة في الرد على كتاب
الصفحه ١٧ : للشعراء المناضلين في سبيل
الفضيلة الأخلاقية ونصرة المثل الإسلامية المثلى ووسيلة إذاعة فضائل أئمة أهل
الصفحه ٢٣ : .
٢٢ ـ حجة الإسلام المرحوم الشيخ محمد
حرز في كتابه «معارف الرجال في تراجم العلماء والادباء» ج ١ ص ١٩٦
الصفحه ٢٧ : الإنجيل عن تسمية أكابر القساوسة
والأحبار بالأب إلى غير ذلك من أحكام الشرائع السابقة لشريعة الإسلام والكشف