الصفحه ١٧٢ : تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى) الآية.
قلنا
الصفحه ١٧٠ : الحج ٥١ (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى
الصفحه ٢٥٨ : إلا آية يونان النبي ، ومع ذلك تنقل صدور المعجزات
العظيمة.
ومن اختلافها
نقلها عن قوله انه يبقى في قلب
الصفحه ٣٢٦ : ويجب اتباعه والذي لا يسمع له يطالبه الله. انظر
تث ١٨ : ١٥ ـ ٢٠ وهل هذا إلا نبي يأتي بشريعة تجب طاعتها
الصفحه ٨٥ :
يجعل هذا النبي
الساكن في بيت ايل من الكاذبين في أصل دعوى النبوة وانه لا حظ له في الوحي والنبوة
الصفحه ١٦٩ : التابعين ومن دونهم إلا الى ابن عباس
مع أنه لم يكن مولودا في الوقت المجعول للقصة او كان ابن سنتين او ثلاث
الصفحه ٥٥ : أربعمائة وخمسين نبيا ، وللسواري أربعمائة نبي «امل ١٨ :
١٩» وقطعت ايزابل الصيدونية أنبياء الرب إلا من أخفاه
الصفحه ٨٧ : : جيل شرير وفاسق يطلب آية ولا تعطى له آية
إلا آية يونان النبي (٤٠) لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة
الصفحه ١٧٦ : نهاه فورد في سورة الأحزاب ١ (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ
الصفحه ٥٠ : يستغربها العقل ولا يدنو مضمونها إلى
الفهم.
منها ان اليشع
النبي لما أراد يهوشافاط أن يسأل به الرب قال
الصفحه ٨٤ :
: ان أهل الكتاب قد
اتفقوا على الاعتراف والتسليم بلزوم عصمة الأنبياء في التبليغ ، وحجتهم في ذلك
ليست إلا
الصفحه ١٩٣ :
غيرهم «انظر يش ٧».
«ومنها» ان صموئيل
النبي أمر شاول ملك اسرائيل عن أمر الله بأن يقتل عماليق رجلا
الصفحه ٢٠١ : رواية القصة لا يسمح لها بشيء من الثبوت حتى يبنى على أساسها.
وثانيا : من اين
يلزم في النبي أن يكون
الصفحه ٢٣٨ : او
المستشهد ، أهو نبي أم نخادع عقولنا حتى إذا قيل انه استشهد بفقرة نقول ان كلما
يكتب على الورق معلوم
الصفحه ٢١٣ : آية إلا آية يونان النبي «وانظر مر ٨ : ١١ و ١٢
ولو ١١ : ١١ و ٢٩».
ولا يسمحان بأن
نقترح على الرسول أن