الصفحه ١١ :
واجتهاده واتساع ثقافته ، والمعاصرة الفكرية الجبارة التي عاشها وسط تلك الزعازع
والأعاصير والتيارات التي هبت
الصفحه ١٢ : الرسالات لهداية البشر إلى فكرة التوحيد الخالص بعد أن اجتازت
البشرية عبادة الأحجار والاشجار والحيوانات
الصفحه ٩ : والأدبية في حومات المعارك الفكرية ، كما كانت مدارس
الاعتزال في العصر العباسي ازاء أصحاب الأديان والمعتقدات
الصفحه ٢٢٩ : والعفاف.
دع هذا فنظرنا في
هذا الاتفاق من النصارى المعاصرين المتساوي في جميع منقولاته على نحو احد بحيث لا
الصفحه ١٥٧ : شأن
معاصريه جيل شرير وفاسق يطلب آية ولا تعطى له آية إلا آية يونان النبي «مت ١٢ : ٣٩
ولو ١١ : ٢٩» الحق
الصفحه ٢٢٤ : المعاصرين
ومن قاربهم نقل طبقات المسلمين وطبقات النصارى عن طبقات اليهود ولكنه منقطع ينتهي
في أثناء سلسلة
الصفحه ٢٢٥ : ، وانهم قد
تسلموا نقلها متواترا عن أجيالهم يدا بيد الى الجيل المعاصرين لموسى ، فأحرزنا من
ذلك ان هذا النقل
الصفحه ٢٢٧ : شريعة معلومة ولا كتاب معلوم.
ثم وجهنا نظرنا
الى دعوة المسيح وانجيله وتعليمه وشريعته فوجدنا المعاصرين
الصفحه ٢٢٨ :
المعاصرين أيضا يدافعون أشد المدافعة في أقوالهم وكتاباتهم على الخدشة في سند هذه
الأناجيل والكتب ، ويحامون
الصفحه ٣٣٧ : وصمة العصبية والتقليد ، كما هو الأمل الوطيد بالمعاصرين المتنورين ،
فقد اوضحنا لك لزوم الشطط في بنا
الصفحه ١٠ : ، وهكذا يعمل قادة الفكر وأئمة
الاصلاح في كل وسط ومجتمع سواء منهم صاحب السيف أو القلم أو رب السيف والقلم
الصفحه ١٦ : ـ تعليقة على العروة الوثقى.
هذا التراث الضخم
من آثاره القلمية ، وثمراته الفكرية ، يقول فيه الاستاذ الشاعر
الصفحه ١٤٥ : حتى فزع وفكر في ذلك ، وانه ما عسى أن يكون هذا
الأمر فشغل بفزعه وفكره زمانا عن وظيفته وطريقته في محراب
الصفحه ٦ : وسائل الفناء
للأمم ومحوها من عالم الوجود وفي سبيل هذه الغايات الاستعمارية الفكرية قام دهاقين
السياسة
الصفحه ٨ : المواهب العقلية والملكات النفسية القوية والطاقات
الفكرية العجيبة ، وينابيعه الثرة العذبة المتفجرة من قلبه