الصفحه ٢٨٣ : الرد إلى الكتاب والسنة ، أو باب آخر قريب منه من أنه : « لا
يدعي العلم بجميع القرآن غيرنا إلا كذاب
الصفحه ١٦٣ :
يقول : إن من علم ما
أوتينا : تفسير القرآن وأحكامه ، وعلم تغيير الزمان وحدثانه ... » الحديث
الصفحه ١٨٥ : على
حجية الخبر المظنون المعتضد بالقرآن او السنة ، فتأمل جدا ( منه رحمهالله ).
الصفحه ١٧٢ :
السبع المشهورة ، مع أنه قد روى الكليني ، في كتاب فضل القرآن ، روايات منافية لها
: منها : رواية زرارة
الصفحه ٢٨٢ : المراد بانحصار علم القرآن وتفسيره
، في الائمة عليهمالسلام ، ما كان من
حمل الكلام على خلاف المدلولات
الصفحه ٣٧٧ :
٣٢٦
في الغنم السائمة زكاة
٢٣١
قال ان القرآن نزل اربعة ارباع .....
٢٥٦
الصفحه ١٨٧ : ب ( الفرقة ) ممن ذكره الله تعالى ـ أهل كل حشم حشم ، وقرية قرية.
وأيضا : ـ على تقدير خروج واحد من
الصفحه ٢٨٤ :
العلم بصحة الحديث بسبب عرضه على القرآن ، سيما عند تعارض الخبرين.
وعلى هذا ، يسقط ما يتوهم من أنه على
الصفحه ١٧٣ :
نزل من عند واحد ،
ولكن الاختلاف يجيء من قبل الرواة » (١).
وصحيحة الفضيل بن يسار ، : « قال : قلت
الصفحه ١٧١ : الآية
١١ / الجمعة ، وفي ص ٤٥١ : « قال رسول الله : لو أن الناس قرأوا القرآن كما انزل
الله ما اختلف اثنان
الصفحه ٢٠٠ : الحنفية ، وحكوه عن أبي حنيفة نصا ، وهو المنصور ، لقوته من حيث الفطرة ،
وآيات القرآن المجيد ، وسلامته من
الصفحه ٣٢١ : بالاخبار ، عام لمن تمكن من إقامة الدليل ، ولمن لم يتمكن ، مثلا :
أهل الاجتهاد يقولون : يجب على الولي منع
الصفحه ٥ :
خاتمة
كتاب البرهان على ثبوت الإيمان................................................ ٥٨
من
الصفحه ١٧ :
خاتمة
كتاب البرهان على ثبوت الإيمان................................................ ٥٨
من
الصفحه ٣٥٧ : أوثق وأفقه وأورع من راوي الآخر (١)
ـ يكون العمل بالاول متعينا ، وإن كان مخالفا للقرآن.
و (٢)
لكن