الصفحه ١٥١ :
بالواحد المخصوص من
أفراده ، فنقول : لو قال ( أكلت كل رمانة في البستان إلا الحامض ) ويكون الحلو
الصفحه ١٥٢ : تكرمهم ) ، وكذا : ( أكرم بني تميم إلا الجهال منهم )
الحكم على كل واحد بشرط اتصافه بالعلم ، أو الحكم على
الصفحه ٢٤٧ : ء يستلزم عدم
الامر بضده ، وإلا لزم التكليف بالمحال ، فيبطل الضد إذا كان عبادة.
وفيه أيضا نظر ، ينكشف مما
الصفحه ٣٠٦ : الاحيان ـ إذ فصاحة الكلام وأفصحيته مما لا
يعلم في مثل هذا الزمان إلا بهذه العلوم الثلاثة ، وكذا على تقدير
الصفحه ٦٨ : بعد بمداد من لون آخر ،
إلا انه لم يوفق لذلك.
ورمزت لهذه في الهامش بالحرف ( ب ).
رابعا
: النسخة
الصفحه ٩٥ :
وجوابه ظاهر ، لبطلان تفسير الاستطاعة
بالمشيئة.
وثانيهما : مساواة الامر والسؤال إلا في
الرتبة
الصفحه ٩٦ :
والتهديد على مخالفة مطلق الامر لا يصح
إلا مع وجوب امتثال مطلق الامر.
الرابع : ما ذكره السيد
الصفحه ١٤٥ : ) ، وقول : ( لا
بشيء من آلاء ربي أكذب ) عند قراءة قوله تعالى : ( فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
الصفحه ١٦٣ :
عليهالسلام ، قال :
فكذلك لم يمت محمد إلا وله بعيث ونذير ، قال : فإن قلت : لا ، فقد ضيع رسول الله
الصفحه ١٨٨ : مقام الذم : ( إِن
يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا
الصفحه ٢٢٢ : من أقسام أصالة البراءة
(٣) ، ولا وجه
لعدّة قسما على حدة ، إلا أني التزمت أن اورد كل ما عد في أدلة
الصفحه ٢٣٢ : موارد مخصوصة ، إلا أن العقل يحكم من بعض الأخبار الدالة على حجيته مطلقا ، ومن
حكم الشارع به (٢)
في مواضع
الصفحه ٢٧٨ : ؟ أو لا؟ لا يمكننا الحكم بوجوب شيء وبعدم جواز تركه ،
بمجرد ورود الامر به ، إلا بعد النظر في الادلة
الصفحه ٢٨٣ : الرد إلى الكتاب والسنة ، أو باب آخر قريب منه من أنه : « لا
يدعي العلم بجميع القرآن غيرنا إلا كذاب
الصفحه ٢٨٦ : (٢).
وذكر في بيان شهاداتهم : « أن ابن
بابويه رحمهالله ، ذكر في
أول كتابه : « إني لا اورد في هذا الكتاب إلا