الصفحه ١٧٨ : (٣)
، وغيرهما ، في كتاب الميراث من الفقيه ، وغيره ، وكذا الكليني في الكافي (٤).
ونقل الشيخ في التهذيب ، في
الصفحه ٣٥٤ : رواه الكليني ، في باب اختلاف
الحديث ، في الصحيح عن : « سماعة ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
، قال : سألته
الصفحه ١٩٨ : .
الرابع : ما رواه الكليني في الصحيح : «
عن زرارة ، عن أبي جعفر عليهالسلام
، قال : بني الاسلام على خمسة
الصفحه ٣٥١ :
: ما رواه الكليني ، في باب اختلاف
الحديث من الكافي ، في الصحيح عن : « عمر بن حنظلة ، عن أبي عبدالله
الصفحه ٣٥٥ : (٣).
السادسة
عشرة : ما رواه الكليني أيضا ، في باب الاخذ
بالسنة وشواهد الكتاب ، في الصحيح أو الموثق ، عن : « عبد
الصفحه ١٦١ :
ذلك ، مما هو أكثر
من أن يحصى (١).
الثالث
: الروايات التي تدل على حصر علم القرآن
في النبي
الصفحه ١٤٥ : ) ، وغير ذلك
مما هو مذكور في محله (١).
الخامس : الظواهر ، وهي كثيرة :
منها : قوله تعالى
الصفحه ٢٨٢ :
وأيضا : قد روى الكليني (١) ، وعلي بن إبراهيم (٢) ، وغيرهما ، روايات كثيرة ، دالة على
أن في القرآن
الصفحه ٢٩٥ :
وكذا الكلام على الكليني (١).
مع : أن ابن بابويه كثيرا ما يطرح
الروايات المذكورة في الكافي : قال
الصفحه ٢٨٩ : بامتناعه.
ويمكن أن يكون قوله : « لاجتماع
شهاداتهم على صحة أحاديث كتبهم » إشارة إلى كلام الكليني ، وابن
الصفحه ٢٠٦ :
__________________
١
ـ في ط : وعلى.
٢
ـ التوحيد : ٤١٢ ـ الباب ٦٤ / ح ٨ ، ورواه الكليني باسناد آخر : الكافي ١ / ١٦٤ ـ
كتاب
الصفحه ١٩٦ :
الاول
: أن قوله تعالى : ( وَمَا
كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبْعَثَ رَسُولًا ) (١)
ظاهر في أن
الصفحه ٣٠٠ : يلقه ، فصار الحديث منقطعا معللا » انتهى (١).
وعدم مثل غير معلوم في بقية أحاديثه ،
بل ولا في أحاديث
الصفحه ١٨٤ : الشيخ أنه يعمل بخبر الواحد ،
العاري عن القرائن المفيدة للقطع (٤)
، نعم ، هو قسم القرائن ، وذكر فيها
الصفحه ٢٩١ :
ظاهر : أن الكليني ،
وابن بابويه ، والشيخ ، رحمهمالله
ـ لم يكونوا متمكنين من أخذ الاحكام بطريق