الصفحه ٢٢٧ : وجدان الماء ، فكذا بعده ، والطهارة من الشروط.
فالحق ـ مع قطع النظر عن الروايات ـ :
عدم حجية الاستصحاب
الصفحه ٢٣٠ :
تمام الحديث (١).
وههنا أيضا : لا يمكن حمل ( اليقين )
على يقين طهارة الثوب ، و ( الشك ) على الشك
الصفحه ٣٣٧ : إشارات إليه ، مثل مدحه جماعة للطهارة بالحجر والماء مع
عدم العلم بحسنها ، وصحة حج من مر بالموقف ، ومثل
الصفحه ٤٠٢ : الاشياء
الاباحة
١٨٦
الاصل في الاشياء
الحل
١٨٥
الاصل في الاشياء
الطهارة
الصفحه ٣٠١ : إمكان الاجوبة الجدلية عن كل منها ـ هو : أن أحاديث الكتب الاربعة ، أعني ،
الكافي ، والفقيه ، والتهذيب
الصفحه ٣٠٢ :
الاربعة مأخوذة من
كتب معتمدة بين الشيعة ، فنحن لا نحتاج إلى العلم بأحوال الرجال فيما لا معارض له
الصفحه ٦٣ : الحقيقة الشرعية ، والصحيح والاعم ، وتعارض الاحوال. رأيت نسخة منه في كتب
الشيخ عبدالحسين الطهراني ، ونسخة
الصفحه ٦٩ : الأحاديث كما وردت فيها ، لا كما جاءت
في نسخ الكتاب نظرا إلى أن هذه الكتب قد طبعت بتحقيق العلماء والفضلا
الصفحه ١٨٤ : بما في الكتب من
الأخبار ، وهي آحاد ، فإن تواترها ، واحتفافها بالقرائن المفيدة للقطع ، بعيد جدا
الصفحه ٣١٦ : يعمل به
أكثر العامة أيضا ، فإن الفتاوى المذكورة في كتب العلامة ، والمحقق ، وغيرهما من
المتأخرين ـ شذما
الصفحه ٣٦٠ : اخرى كذلك على خلافه ، غاية
الامر أن يكون مستند أحد الاجماعين واردا على سبيل التقية ، ولما كانت كتب كثير
الصفحه ٣٦ : العناوين
التالية :
عنوانه في كتب
التراجم والاصول :
عنونه الشيخ الحرّ العاملي ب : «
مولانا عبدالله بن
الصفحه ٥٥ : الكتب الاصولية ، فإن اكثر المؤلفين لتلك الكتب
إنما يهدفون لايداع ارائهم فيها وتسجيلها حرصا عليها
الصفحه ٦٦ : اقحمت بمراجعة مجاميع الحديث ،
وكتب الاصول واللغة ، بل كتب الفقه والتفسير وغيرها أحيانا.
وبعد أن وقفت
الصفحه ٢٩٣ : ،
وكتب ابني (١)
سعيد ، وعلي بن مهزيار ، أو من غير الامامية ، ككتاب حفص بن غياث القاضي ، وكتب
الحسين بن