الصفحه ٥٦ : مباشر. وهذا ما جاء في القرآن في قوله تعالى في
عبادة الناس للشيطان : (أَلَمْ أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ يا بَنِي
الصفحه ٨٤ : بن معاوية
العجلي قال : قلت لأبي جعفر (عليهالسلام) كثرة القراءة أفضل أو كثرة الدعاء؟ قال
: كثرة الدعا
الصفحه ٩٧ : إرسال بني إسرائيل معه لا الرسالة
الموجهة إلى فرعون وقومه؟ ولكن هذه الملاحظة تزول إذا عرفنا أن ذلك هو
الصفحه ١٠٠ : والتركيز والواقعية؟
(وَتِلْكَ نِعْمَةٌ
تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ) وجعلتهم عبيدا
الصفحه ١٠٣ : إثارة
موسى عليهالسلام لقضية بني إسرائيل في ما طلبه من فرعون من إرسالهم معه ،
مدخلا للدخول في قضية
الصفحه ١١٦ : وَمَقامٍ
كَرِيمٍ (٥٨) كَذلِكَ وَأَوْرَثْناها بَنِي
إِسْرائِيلَ (٥٩) فَأَتْبَعُوهُمْ
مُشْرِقِينَ (٦٠
الصفحه ١١٨ : والعيون والكنوز الكثيرة
الغنية والسلطة الواسعة ، فلم يرجعوا إليها (كَذلِكَ
وَأَوْرَثْناها بَنِي
الصفحه ١٢٠ : ) يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ (٨٨) إِلاَّ مَنْ أَتَى
اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (٨٩)
وَأُزْلِفَتِ
الصفحه ١٢٣ : كله منه وأراهم
بذلك أنها نصيحة نصح بها نفسه أوّلا وبنى عليها تدبير ـ
الصفحه ١٣٠ :
أمّا قيم الدنيا
من المال والبنين ونحوهما ، فلا قيمة لهما في ميزان الأعمال ، لأنهما لا يمثلان
أيّة
الصفحه ١٣٨ : ) أَمَدَّكُمْ
بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ (١٣٣) وَجَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ (١٣٤) إِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ
الصفحه ١٥٨ : زُبُرِ الْأَوَّلِينَ (١٩٦) أَوَلَمْ يَكُنْ
لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ (١٩٧
الصفحه ١٦٢ : عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ) الذين كانوا يتحدثون عن النبي وعن كتابه ودينه ، وكانوا من
قبل يستفتحون على
الصفحه ١٦٨ : الْأَقْرَبِينَ) جمع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بني هاشم فأجلسهم على الباب ، وجمع نساءه وأهله فأجلسهم في
الصفحه ٢٠٧ : أنه من الإنس ـ فقيل إنه
آصف بن برخيا وزير سليمان ووصيّه ، وقيل : هو الخضر ، وقيل : رجل كان عنده اسم