الصفحه ١٥٤ : لم يحتج إلى
ذلك كان خيرا له ؛ لأن هذه الصفة في هذا الموضع تفضه من الموضع. وموضع التكلف الذي
ادعيناه
الصفحه ٣٢ :
، ولا إسفال فيه إلى الرتبة الدنيا. وكذلك قد تأملنا ما يتصرف إليه وجوه الخطاب من
الآيات الطويلة والقصيرة
الصفحه ١٦١ :
احتيج في باب القرآن إلى التحدي ؛ لأن من الناس من لا يعرف كونه معجزا ، فإنما
يعرف أولا إعجازه بطريقه
الصفحه ٢١ : جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى
ذِكْرِ اللهِ) (٣) إلى. غير ذلك من الآيات التي تتضمن تعظيم شأن القرآن ،
فمنها ما
الصفحه ١٢٤ : ) (١) فانظر إلى ما أجرى له الكلام من علو أمر هذا النداء ، وعظم
شأن هذا الثناء ، وكيف انتظم مع الكلام الأول
الصفحه ١١ :
إلى أن قال : (رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو الْعَرْشِ
يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشا
الصفحه ٢٢ : كانت بصيرته أقوى ، ومعرفته أبلغ كان إلى القبول منه أسبق. ومن
اشتبه عليه وجه الإعجاز ، واشتبه عليه بعض
الصفحه ٥٠ : محمود.
فإن قيل : متى خرج السجع المعتدل إلى نحو ما ذكرتموه ، خرج من أن يكون سجعا. وليس
على المتكلم أن
الصفحه ١٢ : ، فقال عزوجل : (حم. تَنْزِيلٌ مِنَ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا
الصفحه ١٣٨ :
، وهم من ذريته. فلما عادوا إلى جهالتهم وتمردوا في طغيانهم ، عاد عليهم بالتعذيب.
ثم ذكر الله عزوجل في
الصفحه ١١٧ : مخالفته في
الطبع الأبيات المتقدمة ونزوعه فيه إلى الألفاظ المستكرهة ، وما فيه من الخلل من
تخصيص الترائب
الصفحه ١٣٢ : أحكام الفرائض في قدرها من الكلام؟ ثم
كيف يقدر على ما فيها من بديع النظم؟
وإن جئت إلى آيات
الاحتجاج
الصفحه ١٣٧ : إليها ، ولم يرتب الأديب البارع في انتسابه إلى ما عرف من نهجه.
وهذا كما يعرف
طريقه مترسّل في رسالته
الصفحه ٥ : إحسانه بما أقام لهم من جليّ
البرهان ، الذي حمد نفسه بما أنزل من القرآن ، ليكون بشيرا ونذيرا ، وداعيا إلى
الصفحه ٢٥ :
الله صلىاللهعليهوسلم ليسلم عام الفتح ، قال له النبي عليهالسلام : أما آن لك أن تشهد أن لا إله