الصفحه ٩٠ : في شيء من كلام النبي صلىاللهعليهوسلم فتعرف الفصل بين النظمين ، والفرق بين الكلامين ، فإن تبين
لك
الصفحه ١٦١ : الذين صفتهم ما بينا لا يعرفون كونه معجزا حتى يعرفوا عجز غيرهم عنه ، لم
يجز أن يعرف النبي
الصفحه ١٨٦ : من ظهر عليه؟ قيل : لا بد من ذلك. لأنا لو نعلم
أن النبي صلىاللهعليهوسلم هو الذي أتى بالقرآن وظهر
الصفحه ١٩١ : النبي صلىاللهعليهوسلم.............................................................. ٩
معجزتها
الصفحه ١٧ : كتم ، وسيظهره المهدي!! أو يدّعى أن هذا
القرآن ليس هو الذي جاء به النبي صلىاللهعليهوسلم ، وإنما هو
الصفحه ٢٥ :
الله صلىاللهعليهوسلم ليسلم عام الفتح ، قال له النبي عليهالسلام : أما آن لك أن تشهد أن لا إله
الصفحه ٢٦ : ظان من أمره ، والمرجوع في هذا إلى جملة الفصحاء دون
الآحاد. ونحن نبين بعد هذا وجه امتناعه عن الفصيح
الصفحه ٢٨ :
تعالى نبيه عليهالسلام أنه سيظهر دينه على الأديان بقوله عزوجل : (هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ
الصفحه ٢٩ : .
والوجه
الثاني : أنه كان معلوما
من حال النبي صلىاللهعليهوسلم ، أنه كان أميا لا يكتب ولا يحسن أن يقرأ
الصفحه ٣٠ : له.
وقد علمنا أن
القرآن خارج عن هذه الوجوه ، ومباين لهذه الطرق ، ويبقى علينا أن نبين أنه ليس من
باب
الصفحه ٣٢ : غيره عند الخروج من شيء إلى شيء ، والتحول من باب إلى باب. ونحن نفصل
بعد هذا ونفسر هذه الجملة ، ونبين على
الصفحه ٤٣ :
فصل :
في نفي الشعر من القرآن
قد علمنا أن الله
تعالى نفى الشعر من القرآن ، وعن النبي
الصفحه ٥٧ :
واحلل عقدة الخوف
عنهم» وقوله حين سئل عن قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «إنما قال ذلك والدين في قلّ
الصفحه ٦١ :
المؤمنين وفعله
لكالدهر لا عار
بما فعل الدهر
وقد روي نحو هذا
عن النبي
الصفحه ٦٤ : اللَّيْلَ
فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ) (٣) ومثله كثير جدا.
وكقول النبي