الصفحه ٩٦ : إلى أحد ميل ، وإني لا أقصر في حدود التبليغ وشروطه ، وأخرجني من ذلك على
السلامة وطلب رضاك منه على
الصفحه ٤ : بقلبك عند تقلبك في ثيابك ثلاث مرات من غير أن تحرك به لسانك : الله معي
، الله ناظر إلي ، الله شاهدي. فقلت
الصفحه ٤٩ : من عقوبة عصياننا فقال :
حق على الله أن يؤمن الخائف. قال : فجاوزهم إلى ثلاثة هم أشد نحولا ، فقال : ما
الصفحه ١٧٠ : بينهما عسل ، كأنهما أخرجا من التنور ساعة
، وعدت إلى ما كنت عليه.
والله سبحانه
وتعالى أعلم
الصفحه ٩٠ : ألف لسان ، يثني على الله بكل لسان ستمائة وستين ألف
مرة في كل يوم ، فإذا كان يوم القيامة نظر إلى عظمة
الصفحه ١١٦ : بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما
ظَلَمُوا) [٥٢] قال : الإشارة في البيوت إلى القلب ، فمنها ما هو
عامر بالذكر ، ومنها
الصفحه ٨٨ : على الوجد سبعين يوما لا يأكل فيها طعاما ، وكان
يأمر أصحابه أن يأكلوا اللحم في كل جمعة مرة ، كيلا
الصفحه ٣٧ :
هدايته ومعرفته إياهم على توحيده وذلك لعلمه بتبرئهم من كل سبب إلا من خالفهم
فأخرجوا من الظلمات إلى النور
الصفحه ١٨٧ : منقطعا عمن سواه.
قوله تعالى : (أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا) [٢٥] قال : صب من لطف معانيه ماء (ثُمَّ
الصفحه ١٥٣ : ما كنتم نطفا ،
ثم ركبكم من طبق إلى طبق ، أفلا تبصرون هذه القدرة البليغة فتؤمنوا بوحدانيته
وقدرته
الصفحه ١٤٥ : : (وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ) [١٥] قال : المغفرة من ربهم في الجنة ما يغشاهم عند النظر
إلى الحق من أنواره.
قوله
الصفحه ١٧٢ : تعالى الله وتعاظم عن الأشباه والأولاد
والأضداد ، الذي بيده الملك يقلبه بحوله وقوته ، يؤتيه من يشا
الصفحه ٨٣ : بلاء ، فترك الجزع والهلع ، وصبر على مر القضاء ، فذلك منه عبادة يثاب عليها
، لما فيه من الانقياد للقضا
الصفحه ١٩١ : الجبار. وقال مرة أخرى : الثاقب قلب المؤمن ، يعني مشرق مطهر عن
كل شك وريب جرت عليه من وساوس العدو ونفس
الصفحه ٧ : سالم أبو عبد الله : ورد في طبقات الصوفية ١ / ٣١٢ : (صاحب التستري وراوي كلامه.
لا ينتمي إلى غيره من