الصفحه ٢٩ : إلى هوى
نفسه فيه ، لحقه الترك من الله عزوجل مع ما حل عليه نفسه إلّا إن رحمه ، فيعصمه من تدبيره
وينصره
الصفحه ٧٤ :
إلا من متحير في أمره ، مبهوت في شأنه ، واله القلب مما جرى عليه ، قال تعالى : (حَتَّى إِذا ضاقَتْ
الصفحه ٢٠٨ : وتعالى أعلم.
__________________
(١) ليس في كتب
الحديث ما يشير إلى أن أبا بكر هو من عرف أن في هذه
الصفحه ١٣٤ : رجعتم إلي في آخر نفس قبلتكم». قال : وهذه
أبلغ آية في الإشفاق من الله تعالى إلى عباده ، لعلمه بأنه ما
الصفحه ١٦٠ : ء من الصحابة
وغيرهم إلى الإيمان بالأنبياء.
قوله تعالى : (ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ) [١٣ ، ٣٩] قال
الصفحه ٥٩ : رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ
فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ) [٦٦] يعني لو علموا بما أنزل الله على محمد
الصفحه ٤٠ : الله تعالى طال شوقه
(٣).
وقوله : «تقاضاه
الإله لهم ثلاثا» لأن «هل» من حروف الاستفهام ، وأن الله عزوجل
الصفحه ١٢٧ : ، وصدق اليد ترك البطش للحرام ، وصدق الرجلين ترك المشي
إلى الفواحش ، وحقيقة الصدق من دوام النظر فيما مضى
الصفحه ١٢٥ : مدحهم إلى إظهار الكرم بأنه وفقهم
على ما وفقهم له ، فقال : (تَتَجافى جُنُوبُهُمْ
عَنِ الْمَضاجِعِ) [١٦
الصفحه ١٨٨ : فاستقامت ، وإنما
شهدت قلوبهم على قدر ما حفظوا من الجوارح.
ثم قال : ألزموا
قلوبكم ، نحن مخلوقون وخالقنا
الصفحه ٩٨ : الأهواء والبدع لرجوت له. ثم قال : من مات على
السنة فليبشر ثلاث مرات. وقال سهل : لا يرفع الحجاب عن العبد
الصفحه ١٤٤ : من الرسل ، فإني لم أدعكم إلا إلى التوحيد ، ولم
أدلكم إلا على مكارم الأخلاق ، وبهذا بعثت الأنبياء قبلي
الصفحه ٢٣ :
اشتق اسم العبد. (وَإِيَّاكَ
نَسْتَعِينُ) [٥] أي على ما كلفتنا بما هو لك ، وإليك المشيئة والإرادة
فيه
الصفحه ٦٦ : عليه أحد ما لم يعلم. وقوله
تعالى : (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍ) [٤٣] قال : هو الأهوا
الصفحه ٢٥ : ، حمسق» فإذا جمعت هذه الحروف بعضها إلى بعض كانت اسم الله الأعظم ،
أي إذا أخذ من كل سورة حرف على الولا