الصفحه ٢١ :
«اقرؤوا القرآن
بلحون العرب من غير تكلف لغيرها ، ولا تقرءوه بلحون أهل الكنائس والبيع وأهل
الأهوا
الصفحه ٤٥ :
يدخل عليه ولا
يخرج منه ، إلّا بوزن ، حينئذ يعرف ذنوبه ، فمن فتح على نفسه باب حسنة فتح الله
عليه
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوسلم إذا رجع من السماء.
قوله تعالى : (ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى) [٢] قال : أي ما ضل عن حقيقة
الصفحه ٧٠ : ، ولا بد من الاقتحام فيه. وقوله : (وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي
أَسْمائِهِ) [١٨٠] يعني يجورون في
الصفحه ١٣٤ :
فإنه إذا مات
فينزع عنه لطيف نفس الروح النوري من لطيف نفس الطبع الكثيف الذي به يعقل الأشياء
ويرى
الصفحه ٢٠ : أن لا يكون كذابا. قال سهل : أخبرني محمد بن سوار (٣) أنه حج سنة من السنين فرأى أيوب السّختياني (٤) قد
الصفحه ٢٢ : ، وحقيقة من حقيقة إلى حقيقة. لا ينال فهمه إلّا الطاهر من
الأدناس ، الآخذ من الحلال قواما ضرورة الإيمان
الصفحه ٤٦ : بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا) [٨] أي لا تمل قلوبنا عن الإيمان بعد إذ هديتنا بهداية منك
، (وَهَبْ لَنا مِنْ
الصفحه ١١١ :
الآدميين ، لم أكتبك عندي من المتواضعين. قال : فقال عزير : إلهي ، فما علامة من
صافيته في مودتك. فقال : أقنعه
الصفحه ١٢٥ :
السورة التي يذكر فيها السجدة
قوله تعالى : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ
إِلَى الْأَرْضِ
الصفحه ٣٩ : النار نورا بيانه قوله : (إِنِّي آنَسْتُ ناراً) [طه : ١٠] وكان في
الأصل نورا مع قوله : (أَنْ بُورِكَ مَنْ
الصفحه ٩٧ : عكرمة : الرقيم
الدواة بلسان الروم. وقال الحسن : الرقيم الوادي الذي فيه الكهف. وقال كعب : الرقيم
لوح من
الصفحه ١٨٠ : ينشئه العبد من عبادة الليل
هي أشد مواطأة على السمع والقلب من الإصغاء والفهم. (وَأَقْوَمُ قِيلاً) [٦] أي
الصفحه ٦٤ :
الأعداء. وقد حكي
عن الربيع بن خيثم (١) رحمهالله أنه قال : ما أنا عن نفسي براض فأتفرغ من ذم نفسي
الصفحه ٨٣ : تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللهِ) [٨٧] قال سهل : أفضل الخدمة وأعلاها انتظار الفرج من الله
تعالى ، كما حكي عن ابن