الصفحه ١٢٦ :
السورة التي يذكر فيها الأحزاب
قوله تعالى : (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ
قَلْبَيْنِ فِي
الصفحه ٢٠٧ : : أخلصوا أعمالكم لله فإن الله لا يقبل من العمل إلا ما
خلص ، ولا تقولوا هذا لله ، وللرحم إذا وصلتموه فإنه
الصفحه ٧٣ : الإيمان حتى يكون لعباد الله كالأرض ، إذ هم عليها
ومنافعهم منها. وقال (٣) : الأصول عندنا سبع : التمسك بكتاب
الصفحه ١٧٨ : إلى ما خطر عليه من وسوسة العبد وبأدنى شيء ظهر إلى الصدر ، ومن الصدر
إلى الجسد ، فيكون قد خان في أمانة
الصفحه ١٥٩ : هو من نفس الروح وفهم
العقل وفطنة القلب وذهن الخلق وعلم نفس الطبع ، ألهم الله ذلك آدم عليهالسلام وبين
الصفحه ١٦ :
وأن الله عزوجل فرغ من علم عباده وما يعملون قبل أن خلقهم ، ولم يجبرهم
على المعصية ، ولا أكرههم على
الصفحه ٦٨ : والشقاوة؟ قال : إن
من علامات الشقاوة إنكار القدرة ، وإن من علامة السعادة أن تكون واسع القلب
بالإيمان ، وأن
الصفحه ٣٦ : ؟ قال سهل : لا ، ولكن لما
أيسوا من تدبيرهم قالوا : (مَتى نَصْرُ اللهِ) [٢١٤] فلما علم الله تعالى من
الصفحه ٩١ : ] يعني إياه تدعون عند الفقر والبلاء ، وربما يكون ذلك
نعمة من الله عليكم ، إذ لو شاء لابتلاكم بأشد منه
الصفحه ٥٥ :
قوله تعالى : (وَمَنْ يَشْفَعْ شَفاعَةً سَيِّئَةً
يَكُنْ لَهُ ، كِفْلٌ مِنْها) [٨٥] يعني الحظ منها
الصفحه ١٤٠ : الهدى من الضلالة والخير من الشر وبين فيه سعادة السعداء وشقاوة الأشقياء
(وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ
الصفحه ٢٠٤ : .
(وَتَواصَوْا
بِالصَّبْرِ) [٣] على أمره.
قيل : ما الصبر؟
قال : لا عمل أفضل من الصبر ، ولا ثواب أكبر من ثواب
الصفحه ٧٥ : القول نسب إلى إبراهيم
الخواص في شعب الإيمان ٢ / ٢٤٩ ، وبعده : (إنما العالم من اتبع العلم واستعمله) ،
كما
الصفحه ١٢١ : ؛ وشعب الإيمان ٦ / ٢٩٨ ؛ وفي قوت القلوب ٢ / ٢٠ أنه خبر منقول من
التوراة.
الصفحه ١٧ :
حال ، فليس لهؤلاء همة في الألحان ولا في التطريب بطيبة الصوت تكلفا ، إنما همهم
التفهّم وطلب المزيد من