الصفحه ١٣ : التستري ، ونجد اسمه يتكرر بكثرة في تفسير التستري ويمكن ملاحظة
ذلك من خلال فهرس الأعلام الذي ذيلت به هذا
الصفحه ٧٢ :
وقوله : (وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ) [٤٦] أي دولتكم. وقوله : (نَكَصَ عَلى
عَقِبَيْهِ) [٤٨] من حيث جا
الصفحه ١٢٤ : والأبصار ثبت قلبي على دينك» (٢) ، مع ما أمنه الله من عاقبته ، وإنما قال ذلك تأديبا
ليقتدوا به ، ويظهروا
الصفحه ١٣٠ :
السورة التي يذكر فيها يس
صلىاللهعليهوسلم
قوله تعالى : (إِنَّما تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ
الصفحه ١٥١ : الرس أصحاب الجهل. (وَأَصْحابُ الْأَيْكَةِ) [١٤] متبعو الشهوات.
قوله تعالى : (ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ
الصفحه ١٥٢ : فيه.
قوله تعالى : (لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ) [٣٢] قال : هو الراجع بقلبه من الوسوسة إلى السكون إلى
الصفحه ١٥٥ : ] قال : أي خائفين وجلين من سوء القضاء وشماتة الأعداء.
قوله تعالى : (وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ
الصفحه ٣ : : إحدى ومائتين (٣). وإلى هذه المدينة ترجع نسبته (التستري) ؛ وهذه المدينة من
أعظم مدن خوزستان ، (وتفرد بعض
الصفحه ٩٣ :
قوله : (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ
هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا وَصَبَرُوا
الصفحه ١٠٤ : الله تعالى جعل الكرامات كلها للمتقين من
عباده ، ثم للمبتدئين ، ووصفهم فقال : (لا يَسْبِقُونَهُ
الصفحه ١٣٣ : ) [٩] قال : العلم الكتاب والاقتداء ، لا الخواطر المذمومة ،
وكل علم لا يطلبه العبد من موضع الاقتداء صار وبالا
الصفحه ١٣٥ : تعالى : (لَهُ مَقالِيدُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) [٦٣] بيده مفاتيح القلوب ، يوفق من يشاء لطاعته وخدمته
الصفحه ١٧١ : تُوبُوا
إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً) [٨] قال : التوبة النصوح أن لا يرجع ، لأنه صار من جملة
الأحبة
الصفحه ٢٠١ : علانية ، من خشعت جوارحه لم
يقربه الشيطان. قيل : فما الخشوع؟ قال : الوقوف بين يدي الله ، والصبر على ذلك
الصفحه ٢٠٩ : طريق النبي صلىاللهعليهوسلم. (فِي جِيدِها حَبْلٌ
مِنْ مَسَدٍ) [٥] أي سلسلة من حديد في النار كحديد