الصفحه ٥١ : الفعل ولم يعصمه من الهم والقصد.
قوله : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ
لَهُمْ) [١٥٩] يعني بتعطف من
الصفحه ٥٩ :
قوله : (وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقامُوا التَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ وَما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ
الصفحه ٦٩ : معنى قوله صلىاللهعليهوسلم : «إني لست كأحدكم إن ربي يطعمني ويسقيني» (١) فقال : ما كان معه طعام ولا
الصفحه ٧٧ :
قوله تعالى : (أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) [٦٢] قال سهل
الصفحه ١٠٠ : المقصود هو المقصود.
قوله تعالى : (وَيَزِيدُ اللهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا
هُدىً) [٧٦] قال : أي يزيد الله
الصفحه ١١٣ :
السورة التي يذكر فيها الفرقان
قوله تعالى : (تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ) [١] قال سهل
الصفحه ١١٩ :
قوله : (لا تَفْرَحْ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الْفَرِحِينَ) [٧٦] قال : من فرح بغير مفروح استجلب حزنا
الصفحه ١٤٢ :
السورة التي يذكر فيها الجاثية
قوله تعالى : (إِنَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
لَآياتٍ
الصفحه ٢٠٤ :
السورة التي يذكر
فيها العصر
قوله تعالى : (وَالْعَصْرِ) [١] قيل : أي ورب الدهر. وقيل : أراد به
الصفحه ٢٠٥ : المقام في الصبر. والله سبحانه
وتعالى أعلم.
السورة التي يذكر
فيها الهمزة
قوله تعالى : (وَيْلٌ لِكُلِّ
الصفحه ٥ : ، فقد أنكر عليه تفسير قوله تعالى : (وَالْجارِ ذِي الْقُرْبى وَالْجارِ
الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ
الصفحه ١١ : ،
ثم تبع كل قول بالشرح والتفسير الذي يراه) (٢). ولهذا الكتاب نسختان خطيتان : ـ كوبرلي : ٧٢٧ (١٥٣
الصفحه ١٣ : القول
بأن أبا بكر البلدي هو من قام بجمع أقوال التستري المتعلقة بتفسير آيات القرآن ،
فإنه فاته ضمّ تفسير
الصفحه ١٦ : يكن في الجنة فهو في النار.
وقوله : «صدره نور»
أي موضع النور. «من جوهره» : وهو أصل محل النور في الصدر
الصفحه ٢٣ : : (وَلَدَيْنا مَزِيدٌ) [ق : ٣٥] فكان
معنى قوله : «اهدنا» : أمددنا منك بالمعونة والتمكين. وقال مرة أخرى : «اهدنا