الصفحه ٦٣ : علم اسميه السكون ، يجر ذلك
السكون إلى اليقين ، فالسكون مع اليقين فريضة.
قوله تعالى : (وَإِذا
الصفحه ٢٠ :
قال سهل : روي عن
ابن مسعود (١) رضي الله تعالى عنه أنه قال : ينبغي لحامل القرآن أن يعرف
بليله إذا
الصفحه ٦٢ : ) [٧٦] فقال : كان هذا القول منه تعريضا لقومه عند حيرة
قلوبهم ، لأنه كان أوتي رشده من قبل ، كما قال
الصفحه ٧٠ : يقول لنفسه : قومي يا مأوى كل شر ما رضيت عنك (٢).
قوله تعالى : (وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى
الصفحه ١٦ : سيكون منه بهم ،
ولهم قال الله تعالى : (وَإِذا أَرادَ اللهُ
بِقَوْمٍ سُوْءاً فَلا مَرَدَّ لَهُ) [الرعد
الصفحه ١٧٧ : : (إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ هَلُوعاً) [١٩] قال : يعني متقلبا في حركات الشهوات واتباع الهوى. (إِذا مَسَّهُ
الصفحه ٥٧ :
الأرضين قوام للعالمين ، ثم زاد قوة قلبك حيث قال تعالى : (لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى
جَبَلٍ
الصفحه ١٧٠ : سبعة عشر مرة بلا زاد من طعام ولا شراب ولا هميان ولا ركوة ولا عصي فلم
أحتج إلى شيء آكله إلا وهو معدّ لي
الصفحه ٢٠٤ : الصبر ولا زاد إلا التقوى ،
ولا تقوى إلا بالصبر ، ولا معين على الصبر لله إلا الله عزوجل (١).
قيل
الصفحه ٤٠ :
، والمخصوص بهذه الصفة صهيب (١) وبلال (٢) ، لأن بلالا كان من المشتاقين ، وكذلك صهيب ، لم يكن لهما
نوم ولا قرار
الصفحه ٦٠ :
قوله : (وَإِذا سَمِعُوا ما
أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ
الصفحه ٤٨ :
حبلا لأنه من تمسك
به توصل إلى الأمر الذي يؤمنه. قوله : (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ) [٢٨] قال
الصفحه ١٠١ : القيامة فكل فعل عرف صاحبه
حاله فيه من طاعة أو معصية ثبت عقله له ، وما جهل فيه حاله تحير ودهش لذلك لأنه
إذا
الصفحه ٢١٠ : الحال بالحال
، لأن الطبع ميت وإظهاره حياته.
وقال : أفضل
الطهارة أن يطهر العبد من حوله وقوته ، وكل فعل
الصفحه ٦ : سهل بن عبد الله التستري ، وهو من علماء مشايخ القوم.
أقعد بعد الجنيد
في مجلسه لتمام حاله وصحة علمه