الصفحه ٣٧ : وبالسيئات غفرانا وبالنفاق والكفر والبدعة عذابا ، فمن قال : لا
إله إلّا الله ، فقد بايع الله ، فحرام عليه إذا
الصفحه ١٤٨ : وقت وحال وتأكيد ، فإن الحق إذا استثني مع كمال علمه لم يكن لأحد من عباده مع
قصور علمهم أن يحكم في شي
الصفحه ٣٣ : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «إذا دعي أحدكم إلى الطعام فليجب فإن كان صائما فليصلّ» (٣) أي فليدع لهم
الصفحه ٢٠٨ : ) [٢] زمرا ، القبيلة بأسرها ، والقوم بأجمعهم ، فانصر روحك
على نفسك بالتهيؤ للآخرة لأنه منها ، فالنفس تريد
الصفحه ٣٠ : بها؟ فقال : أراد موضع نور
النفس من بصر القلب والمعرفة من كلية القلب ، لأن المكابدة والمجاهدة في
الصفحه ٥٦ : منه ، وكان يقرأ : «بل عجبت» بالضم.
(وَإِذا قامُوا إِلَى
الصَّلاةِ قامُوا كُسالى) [١٤٢] فهذه من
الصفحه ١١٧ :
، لأن الله تعالى يقول : (أَمَّنْ يُجِيبُ
الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ) [٦٢] ، كقوله : (وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ
الصفحه ٦٧ :
فلا ينبغي لأحد أن
يأمن مكره ، لأن أمن المكر لا يدفع القدر ، ولا يخرج أحدا عن قدرة الله تعالى ،
ولا
الصفحه ١١ : المعروف بنوعي زاده القاضي
في مدينة أسكوب عام ١٠٤٤ ه / ١٦٣٤ م. وقد نقله هذا الناسخ من أصل قديم لا يعرف
الصفحه ١٦٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم عهد إلينا عهدا فقال : «ليكن بلغة أحدكم من الدنيا مثل زاد
الراكب
الصفحه ١٤٢ : فِي السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ) [١٣] قال : إذا سكن قلب العبد إلى مولاه قويت حال
الصفحه ١٥٦ :
السورة التي يذكر
فيها النجم
قوله تعالى : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى) [١] يعني ومحمد
الصفحه ٣١ : سابقا
فيه ، فلا بد من إظهاره على أوصافه إذا كان على حتم لا يتغير العلم إلى غير ما علم
العالم جل وعز
الصفحه ٣٤ :
ما الزاد والراحلة؟
فقالوا : لا. فقال : الزاد الذكر ، والراحلة الصبر. قال (١) : وقد صحبه رجل في
الصفحه ٨٥ : من العلم السكون ، والذكر من العقل
الطمأنينة. قيل : وكيف ذاك؟ قال : إذا كان العبد في طاعة الله فهو