الصفحه ٤٣ : (٣) : الحكمة خشية الله تعالى. وقال ابن عمر : الحكمة ثلاث :
آية محكمة ، وسنة ماضية ، ولسان ناطق بالقرآن. وقال
الصفحه ٤٦ : الْفُرْقانَ) [٤] يعني القرآن فيه المخرج من الشبهة والضلالة. قوله : (فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ
ابْتِغا
الصفحه ٨٩ : : (الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ) [٩١] قال : ظاهر الآية ما عليه أهل التفسير وباطنها ما
أنزل الله تعالى
الصفحه ١٠٩ : . ويروى عن النبي
صلىاللهعليهوسلم أنه قال لمعاذ (٢) : «يا معاذ : إن المؤمن قد قيده القرآن عن كثير من هوى
الصفحه ١١٥ : ) [٥] قال : أي ما أحدث لهم من علم القرآن الذي لم يكونوا
يعلمونه من قبل ، وهو النزول ، إلا أعرضوا عنه ، ليس
الصفحه ١٥٨ : (٣).
قوله تعالى : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) [١٧ ، ٣٢ ، ٣٩] أي
هوّنا
الصفحه ١٧٩ : صلىاللهعليهوسلم وهو يقرأ القرآن في الصلاة ، وكانوا من أمثل قومهم في
دينهم ، فلما سمعوه رقوا له فآمنوا به ، ورجعوا
الصفحه ١٩١ : الله عنهما : الشاهد
محمد صلىاللهعليهوسلم ، والمشهود القرآن. وقيل : المشهود الإنسان. وقال سهل
الصفحه ٢١٩ : ١٦١.
أعوذ بك منك ١٥٤.
أقذر المعاصي عند
الله ٥٣.
اقرؤوا القرآن
بلحون العرب ٢١.
أكذب الحديث الظن
الصفحه ٢٢٨ : الكتب العلمية ، بيروت ، ط ١ ،
١٩٧٨.
الإتقان
في علوم القرآن : جلال الدين عبد الرحمن السيوطي. تحقيق أبو
الصفحه ٢٣٣ : ). تحقيق محفوظ الرحمن زين الله.
مؤسسة
علوم القرآن ومكتبة العلوم ، بيروت ـ المدينة المنورة ، ط ١ ، ١٤٠٩ ه
الصفحه ٤ : وشاهده لا يعصيه ، إياك والمعصية.
حفظت القرآن وأنا
ابن ست أو سبع ، وكنت أصوم الدهر ، وقوتي خبز الشعير
الصفحه ٩ : القرآن
العظيم : ذكر سزكين أن لهذا التفسير ست نسخ خطية موزعة كما يلي : ـ جوتا : ٥٢٩ (١٥٣
ق ، ٨٢٥ ه
الصفحه ١٢ : ، مما يعني بالتالي أنه لا يضم تفسيرا تاما لجميع
الآيات القرآنية ، وإنما هو تفسير لبعض آيات القرآن
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام
في الفردوس ، بمأثور الخطاب ١ / ٢٢٩ ؛ وانظر مثل هذا القول في تأويل مشكل القرآن ص
٣٠٩.
(٢) نسب هذا