الصفحه ١٨ : أُنْزِلَ مَعَهُ) [الأعراف : ١٥٧]
يعني القرآن الذي قلب النبي صلىاللهعليهوسلم معدنه. قيل له : ما معنى قوله
الصفحه ٤٢ : : «القرآن حكمة الله عزوجل بين عباده فمن تعلم القرآن وعمل به فكأنما أدرجت النبوة بين
جنبيه إلّا أنه لا يوحى
الصفحه ١٩ : ]
أي أهل العلم بالله تعالى والمعرفة به خاصة.
قال سهل : في
القرآن آيتان ما أشدّهما على من يجادل في
الصفحه ١٦ : رضي الله
عنه : وما من آية في القرآن إلّا ولها أربعة معان ، ظاهر وباطن وحدّ ومطلع ،
فالظاهر التلاوة
الصفحه ٢٠ :
قال سهل : روي عن
ابن مسعود (١) رضي الله تعالى عنه أنه قال : ينبغي لحامل القرآن أن يعرف
بليله إذا
الصفحه ١٧ : فهما وفطنة. والمراد منه تفضلا لا يبالون بطيب حنجرة
الأصوات ، فهم الذين أعطاهم الله تعالى فهم القرآن
الصفحه ٢١ :
«اقرؤوا القرآن
بلحون العرب من غير تكلف لغيرها ، ولا تقرءوه بلحون أهل الكنائس والبيع وأهل
الأهوا
الصفحه ٢٥ : سر ، وسر القرآن
فواتح السور (٣) ، لأنها أسماء وصفات ، مثل قوله : «المص ، الر ، المر ،
كهيعص ، طسم
الصفحه ٥٢ : يَذْكُرُونَ اللهَ قِياماً
وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِهِمْ) [١٩١] قال : من أراد حفظ القرآن فليختم بثلاث ختمات على
الصفحه ٦٧ :
آياتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِ) [١٤٦] قال : هو أن يحرمهم فهم القرآن
الصفحه ١٥ : : (وَإِذْ
صَرَفْنا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا
حَضَرُوهُ قالُوا
الصفحه ٢٢٩ :
تأويل
مشكل القرآن : ابن قتيبة ، عبد الله بن مسلم (٧٦ ه). تحقيق السيد أحمد صقر. المكتبة
العلمية
الصفحه ١٣ :
كان التفسير مجرد تعليقات مقتضبة على بعض آيات القرآن في مناسبات مختلفة ، فلا
يستبعد أن يكون أبو بكر قد
الصفحه ٢٣ : لعبدي ولعبدي ما سأل» (١).
__________________
(١) سنن ابن ماجة :
الأدب ، باب ثواب القرآن ، حديث رقم
الصفحه ٤١ : بالدعاء من غير قراءته القرآن ، بل هو التعظيم بالدعاء.
__________________
(١) ليس في سورة
السجدة نظير