الصفحه ٤٣٦ : ، وفيهم أنزل الله (وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ) الآية.
وفيه ، في رواية
عروة بن
الصفحه ٤٤١ : الكتاب
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) بما عهد إليهم من المسؤوليات الحركية في
الصفحه ٤٤٥ :
يخونوها بالتحريف
والكتمان والتضليل ، ولا يجوز لهم أن يتاجروا بها ليحصلوا ـ من خلال ذلك ـ على ثمن
الصفحه ٤٤٦ : لَمْ
يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ (١٨٨) وَلِلَّهِ
الصفحه ٤٧٨ :
دفع العدوان. وهذا
ما جعلها من أفضل المستحبات ، بل قد تكون من الواجبات التي يتوقف عليها حماية
الصفحه ٧ : وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (٤٣) ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ
الصفحه ٥١ : إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجاعِلُ الَّذِينَ
اتَّبَعُوكَ) أنه إخبار عن المستقبل ، وأن
الصفحه ٥٦ : المعرفة
فيها ، وأن يجولها في ذكره الحكيم الذي يضع الأشياء في مواضعها من دون زيادة أو
نقصان.
* * *
الصفحه ٧٥ : ...
ودلالتها بلحاظ التطبيق ، على أن علي بن أبي طالب عليهالسلام هو نفس النبي ، لأن النبي قدّمه في المباهلة من
الصفحه ٩٣ :
الآيات
(وَدَّتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَما يُضِلُّونَ إِلاَّ
الصفحه ١٤٠ : الْعَذابُ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ (٨٨) إِلاَّ الَّذِينَ
تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ١٧٢ : تَعْمَلُونَ (٩٨) قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَها عِوَجاً
الصفحه ١٧٦ :
الآيتان
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٢٢١ :
تمثل مركز قوّة إذا لم تتحرك في اتجاه تحريك الساحة من حولها على أساس المفاهيم
الأساسية للفكر والعمل.
* * *
الصفحه ٢٢٨ : أنو
بالواو (١).
(يُسارِعُونَ) : المسارعة : المبادرة ، وهي من السرعة ، والفرق بين
السرعة والعجلة أن