الصفحه ١٥١ : » (١). (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
شَيْءٍ) سرّا وعلانية (فَإِنَّ اللهَ بِهِ
عَلِيمٌ) لأنه الذي يستوي لديه السر والعلن
الصفحه ٢١١ : وجود الشيء في
زمان ماض على سبيل الإبهام ، وليس فيه دليل على عدم سابق ولا على انقطاع طارئ ،
ومنه قوله
الصفحه ٢١٢ : في حياة الناس. وعلى هذا الأساس جاءت هذه الآية لتؤكد أفضلية الأمة
الإسلامية على سائر الأمم ، لا من
الصفحه ٢١٥ : عليهالسلام قال : يعني الأمة التي وجبت لها دعوة إبراهيم عليهالسلام ، وهم الأمة التي بعث الله فيها ومنها
الصفحه ٢٣١ : بالنتائج المثمرة وكانت آمالهم تعيش معه ، فجاءت ريح فيها صرّ أي برد
شديد (فَأَهْلَكَتْهُ) وذلك كعقاب من الله
الصفحه ٢٦١ : .
(تُفْلِحُونَ) : تظفرون وتدركون البغية في الدنيا من الإعمار والغنى
والعز ، وفي الآخرة من الفوز بالثواب. وأصل
الصفحه ٢٦٢ : : (وَأَطِيعُوا اللهَ) في ما نهاكم عنه من أكل الربا وغيره ، و (الثاني) : ما
قاله محمد بن إسحاق بن يسار أنه معاتبة
الصفحه ٣٣٠ : في الوقائع وتنوعها في سلوك الأشخاص الذين يمثلون فريقا
واحدا ، فليس هنا فردان من العفو ؛ عفو لا ينفتح
الصفحه ٣٣١ : )
وَلَئِنْ
قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ
خَيْرٌ مِمَّا
الصفحه ٣٣٧ : ، ولكن بمؤثرات غير إسلامية ، وتتراكم من خلال ذلك في واقعهم الأوضاع
والأساليب غير الإسلامية ، وتفسح المجال
الصفحه ٣٥٧ :
الآيتان
(أَفَمَنِ اتَّبَعَ
رِضْوانَ اللهِ كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللهِ وَمَأْواهُ جَهَنَّمُ
الصفحه ٣٦٥ : شيء في موضعه ، ويعطي كل إنسان حقه ، وكل شيء حاجته ، من دون زيادة أو نقصان ؛
وبذلك ، أي بهذه المعرفة
الصفحه ٣٨٠ : أمية أسيرا ، فلما أخبرهم أنه من ضمر ، أطلقه
عامر بن الطفيل وجزّ ناصيته ، وأعتقه عن رقبة زعم أنها كانت
الصفحه ٤١٦ : (١).
ولكننا نرى أن
نظرية تجسّم الأعمال انطلقت ـ في أغلب أدلتها ـ من الفهم الحرفي للنص القرآني ،
وهو أمر لا
الصفحه ٤٢٢ :
بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي
بِالْبَيِّناتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ