الصفحه ٤٧٣ : النداء الأخير في هذه السورة دعوة إلى
الانطلاق مع كل القضايا التي أثارها الله في السورة من مواقف الصراع
الصفحه ٤٧٦ :
٤ ـ التقوى
(وَاتَّقُوا اللهَ) والتقوى ـ كما ألمحنا إليها في أكثر من مرّة ـ تمثل
الانضباط أمام
الصفحه ٣٩ :
الآيات
(فَلَمَّا أَحَسَّ
عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ
الصفحه ٦٧ : السن ، لجاز ذلك فيهم إبانة لهم عمن سواهم
ودلالة على مكانهم من الله تعالى واختصاصهم ، ومما يؤيده من
الصفحه ١١٤ : يمين ، وهو الحلف والحلف ، مستعار
من اليد اعتبارا بما يفعله المعاهد والحالف.
(خَلاقَ) : نصيب وحظ من
الصفحه ١٣٢ : من ضرورات العقيدة ولا من فروض العمل ، فلما ذا
نكلف أنفسنا الجهد والتعب في الدخول في أبحاث ليس لها
الصفحه ١٣٣ :
الآيات
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ
الصفحه ١٥٢ : حَتَّى
تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) وإن هذا الجمل كان مما أحب من مالي ، فأحببت أن أقدمه
لنفسي
الصفحه ١٨٤ : من دونه الباطل ، ولذلك فإن
الاعتصام به هو اعتصام بالخط المستقيم الذي يحفظ للإنسان دنياه وآخرته
الصفحه ١٨٥ : يقفها أهل الكتاب من اليهود ومن غيرهم ،
في إضلالهم عن دينهم الحق ، تتحرك في حالات الضعف الداخلي ، والوهن
الصفحه ١٩٩ : وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ
وَأُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ (١٠٥) يَوْمَ تَبْيَضُّ
الصفحه ٢١٠ :
رجوعها إليه ، والله العالم.
وقد نلاحظ تنوّع
الأساليب المماثلة في القرآن الكريم من أجل تربية الشعور
الصفحه ٢٣٢ :
الآيات
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ
الصفحه ٢٦٨ :
الآيات
(وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ وَالْأَرْضُ
الصفحه ٢٩١ : ، بل الله هو المعبود الذي أرسل رسوله برسالته ، فلا بد لكم من البقاء على
منهاج هذه الرسالة بعد غياب