الصفحه ٢٧٩ : ) وَلَقَدْ كُنْتُمْ
تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ
وَأَنْتُمْ
الصفحه ٢٨٤ : القوّة لفريق من الناس في ما هيّأ الله لهم من
أسباب القوّة ، وقد تتبدل الحال فتكون القوّة في الجانب الآخر
الصفحه ٢٩٠ :
الآية
(وَما مُحَمَّدٌ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ
الصفحه ٣٠٥ : الشديد الذي يملأ القلب بحيث يقتل القوى عن الحركة
والمقاومة. والرعب ـ كما يقول الراغب ـ الانقطاع من امتلا
الصفحه ٣٣٩ : ) : أي : اطلب ما عندهم من الرأي لتقدم لهم ما عندك منه ،
فإن معنى المشورة في قولك : شاورت فلانا : أظهرت في
الصفحه ٣٤١ :
صياغة إسلاميّة ،
تنبع من روح الإسلام وخلقه كما تتحرك مع فكره ، ويترك مزاجه الشخصي لأجوائه
الفرديّة
الصفحه ٣٥١ : ) : يخون. وأصل الغلول ـ كما يقول صاحب المجمع ـ من الغلل ،
وهو دخول الماء في خلل الشجر ، يقال : انغلّ الما
الصفحه ٣٥٨ : من حال إلى حال (٢).
(دَرَجاتٌ) : الدرجة : الرتبة ، والدرجان : مشي الصبي لتقارب الرتب ،
والترقي في
الصفحه ٣٦٠ :
وهكذا يمكن أن
يستوحي منها العاملون للإسلام خطّا إيمانيا في تخطيطهم لحساب المسؤولية في ما يمكن
أن
الصفحه ٣٦٦ : هُوَ
مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٦٥)
وَما
أَصابَكُمْ يَوْمَ
الصفحه ٤٠٢ :
مِنَ الطَّيِّبِ وَما كانَ اللهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلكِنَّ اللهَ
يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ
الصفحه ٤١٨ : ) : أي العذاب المحرق والمؤلم ، والحريق : اسم للملتهبة من
النار ، والنار تشمل الملتهبة وغير الملتهبة
الصفحه ٤٣٠ :
يقول صاحب الكشاف ـ التنحية ، والإبعاد : تكرير الزحّ ، وهو الجذب بعجلة (١).
(فازَ) : نجا من الهلاك
الصفحه ٤٦٤ : ، عند ما يفتحون بلدا أو يحكمون آخر ويسيطرون على شعب
من الشعوب ، وقد يغرّه ذلك ، فيمتد معهم في ما لا
الصفحه ٤٦٩ : الله ، وهي الابتعاد عن خط اليأس من تغيير الواقع عند ما نواجه
الكثيرين ممن يتعصبون لفكرهم ويخالفون فكرنا