الصفحه ٢٤ : عن
قدرته على ذلك في دائرة الشأنية من دون أن يمارس ذلك فعلا؟
ذكر بعض المفسرين
ـ ومنهم صاحب المنار
الصفحه ٥٠ : قوله تعالى :
(وَمُطَهِّرُكَ مِنَ
الَّذِينَ كَفَرُوا) فقد يعني إبعاده عن مواقع القذارة النفسية والروحية
الصفحه ٦١ :
الآيات
(فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ
الصفحه ٩٩ :
الآيات
(وَقالَتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ١١٩ : مظهرا من مظاهر السخط والعقاب ، (وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ
الْقِيامَةِ) أي لا يلتفت إليهم التفات
الصفحه ١٤٤ : يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ
الْأَرْضِ ذَهَباً وَلَوِ افْتَدى بِهِ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ وَما
الصفحه ١٧١ :
يقوم بما فرضه
الله عليه من الالتزام بفعل الواجبات وترك المحرمات. وقد تحدث الله عن غناه عن
العالمين
الصفحه ١٨٩ : وَكُنْتُمْ عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها
كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آياتِهِ
الصفحه ٢٠٢ : ، فليس لأي إنسان من أمثال هؤلاء أن يتقاعس ويجمّد نفسه
في دائرة ضيقة أو عزلة خانقة ، أو هروب من خط
الصفحه ٢٠٤ : النصائح والتوجيهات الأخلاقية العامة التي تلامس المشكلة من بعيد
، بحيث لا تثير أي شعور سلبي لدى المنحرفين
الصفحه ٢٢٢ : يُنْصَرُونَ
(١١١) ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ
ما ثُقِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ
الصفحه ٢٢٣ : من ضرب القباب والخيام» (٢).
(ثُقِفُوا) : وجدوا وظفر بهم. وقد مر سابقا.
(بِحَبْلٍ) : بسبب يعتصم به
الصفحه ٢٢٧ :
الآيات
(لَيْسُوا سَواءً مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللهِ آنا
الصفحه ٢٤٩ :
الغفلة. وربما كان
في التعبير بكلمة «الولي» من الحنان والحميميّة ما يملأ النفس بأصفى المشاعر
الصفحه ٢٥٥ :
فهو إسقاط قوّة
الكفر أو إضعافا (لِيَقْطَعَ طَرَفاً
مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا) ويحطم جانبا من قوّتهم