الصفحه ٣١٧ : تَعْمَلُونَ (١٥٣)
ثُمَّ
أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً
مِنْكُمْ
الصفحه ٣٣٣ :
عنها ويجلس في
بيته مهزوما ، خشية من الموت ، فتتجمد أوضاعه تبعا لذلك ...
إن هذا النداء
يحذّر
الصفحه ٣٥٢ : أصيب من
المشركين ، فقال أناس : لعل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أخذها فأنزل الله تعالى : (وَما كانَ
الصفحه ٣٥٣ : نوعا من عدم الثقة برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في العدل في قسمة الغنائم بين أصحابه ، بحيث يخاف
الصفحه ٣٧٦ : ، أما نحن فقد استطعنا أن نحفظ
حياتنا بقعودنا عن الخروج ، وذلك بحصولنا على السلامة من الموت. (قُلْ) يا
الصفحه ٣٨٧ : ، يتحرّقون
عليكم تحرّقا ، وقد اجتمع عليه من كان تخلف عنه في يومكم ، وندموا على صنيعهم ،
وفيه من الحنق عليكم
الصفحه ٣٩٣ :
والهزيمة مما يتصل بالأسباب الطبيعية ، وبالانفتاح على الله في استلهام القوة منه
في الإمداد الغيبي الذي يمدّ
الصفحه ٤١٢ : الحديث عن بعض النماذج البشريّة الموجودة في كل زمان ومكان ، وذلك من أجل أن
يتعرف الإنسان على ملامح
الصفحه ٤١٧ : المفردات
(سَمِعَ) : يقال : سمع يسمع سمعا إذا أدرك بحاسة الأذن ، والله يسمع
من غير إدراك بحاسة ، والسميع
الصفحه ٤٣٤ :
بصره في كل ما تعرضه أمامه من زخارف ومتع وشهوات ، وتعميه عن رؤية الواقع الذي لا
يمثل إلا متاعا يمارسه
الصفحه ٤٤٣ : ، فإن العلم أمانة الله في عقل العالم ووجدانه ، فلا بد له من أن يؤديه
إلى كل جاهل يحتاج إليه في حركة
الصفحه ٤٦٦ :
برهانا ، فذلك هو
خط التقوى الذي يعطينا الله ـ من خلاله ـ فكرة عن الأجواء في الآخرة التي تنتظر
الصفحه ١١ : نستفيد من هذه
الآية شرعية القرعة كحلّ للمنازعات التي قد تحدث بين الناس إذا لم يكن هناك أساس
معتبر للجدّ
الصفحه ١٤ : ـ وسيلة من وسائل تفويض الأمر إلى الله ، عند ما تتعقد الأمور وتدفع إلى
الشلل والحيرة ، وتخرج ـ بذلك ـ عن
الصفحه ٢٠ : بَنِي إِسْرائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي
أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ