الصفحه ١٤٢ :
ومصير
إنّ الله يفتح
للإنسان أبواب الهداية من خلال البيّنات التي تجتمع لديه ، والبراهين التي تحصل
عنده
الصفحه ١٤٣ :
وَاللهُ
لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) بعد أن قامت عليهم الحجة من قبله.
أما جزاء هؤلا
الصفحه ١٧٠ :
من كان له زاد
وراحلة قدر ما يقوت عياله ويستغني به عن الناس ، ينطلق إليهم فيسلبهم إياه لقد
هلكوا
الصفحه ٢١٩ : التوحيدية التي
تحرر الإنسان من عبوديته للإنسان الآخر وللأصنام وللظواهر الكونية كالشمس والقمر
والكواكب وغير
الصفحه ٢٤٢ :
من سياسة اللف
والدوران واللعب على الحبال الكثيرة المطروحة في الساحة في حقل الدين والسياسة
الصفحه ٢٥٣ :
والإشراق والانفتاح على الحياة بكل عناصرها الفاعلة المتنوّعة ، فلا يبقى مجرد
فكرة تعيش في زاوية مغلقة من
الصفحه ٢٧٠ :
فقال لها : إن هذا
التمر ليس بجيّد ، وفي البيت أجود منه ، وذهب بها إلى بيته فضمّها إلى نفسه
فقبّلها
الصفحه ٢٧٧ : الحقيقة.
* * *
نظام كوني إلهي
(قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِكُمْ سُنَنٌ) مضت في الزمن الماضي الذي عاشت فيه
الصفحه ٣١٣ :
وَتَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ
مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيا
الصفحه ٣١٦ : يعاجلهم بالعقوبة ، ولم يهملهم أو يكلهم إلى أنفسهم ،
بل تعهدهم بفضله بما يثيره في نفوسهم من الرغبة في
الصفحه ٣٢٤ : التي خرجوا منها في المدينة ، ولما تعرضوا للخطر الذي تعرّضوا له الآن.
وربما كان مرادهم
أنهم لو كانوا
الصفحه ٣٧٧ : رَبِّهِمْ
يُرْزَقُونَ (١٦٩) فَرِحِينَ بِما
آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ
الصفحه ٣٨٤ :
الآيات
(الَّذِينَ
اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ
الصفحه ٤٣٢ : (وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ) من خلال إيمانه وعمله الصالح ، (فَقَدْ فازَ) فقد حصل له الفوز
المطلق الذي لا مجال فيه
الصفحه ٤٣٩ :
وجه الحقيقة
الأصيل ، في ما يبتعدون به عن صفاء الوحي وطهر التنزيل ، مما يستهدفون من خلاله
إبعاد