الصفحه ١٣١ :
أنزله الله على
موسى عليهالسلام ، فتفرق الناس من بني إسرائيل في تفاصيله ؛ وليحل لهم بعض
الذي حرّم
الصفحه ١٥٧ : من قريش وغيرهم ، أو كان شركا غير مباشر كشرك أهل الكتاب في عقيدتهم
بالمسيح وغيره.
* * *
من وحي
الصفحه ١٧٥ :
الرّسالي الذي يتمثل
في رسالة النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم من خلال البشارة به في التوراة
الصفحه ١٩٠ :
مناسبة النزول
جاء في مجمع
البيان ، قال مقاتل : «افتخر رجلان من الأوس والخزرج ، ثعلبة بن غنم من
الصفحه ١٩٢ : ، فلا بد لكم من التمسك به والارتباط به ، واعتباره الخط الذي يتواصل
به الجميع والرابط الذي يربط بين
الصفحه ١٩٨ : عليها ، ويتفهموا طبيعة الساحة التي يدور حولها الصراع من خلال الظروف
الموضوعية المحيطة بها ، ونوعية القوى
الصفحه ٢٢٠ :
للإنسان وللحياة ،
وفي مركز الإشراف على الواقع لتغييره من الفساد إلى الصلاح ، ومن المنكر إلى
الصفحه ٢٥٠ :
مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ (١٢٤) بَلى إِنْ
تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هذا
الصفحه ٢٦٣ :
القيادة بالقاعدة وعلاقة القاعدة بها ، وغير ذلك ، مما لا يفرض وجود حالة من
الارتباط بين الآيات ، لأنه ليس
الصفحه ٢٧٤ :
وتنتهي الآيات بما
بدأت به من الحديث عن الجنّة والمغفرة كجزاء على ما قدّموا من عمل في سبيل تقويم
الصفحه ٢٨٦ :
(وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ
شُهَداءَ) الظاهر أن المراد منه جمع الشاهد ، لا جمع الشهيد ـ كما
ذكره صاحب
الصفحه ٣٠٦ : حاله كحال غيره من الناس يوم له ويوم عليه. وعن السدّي : إن تستكينوا لأبي
سفيان وأصحابه وتستأمنوهم يردوكم
الصفحه ٣١٨ : ـ كما يقول صاحب المجمع ـ أن الإصعاد في مستوى من الأرض ، والصعود في ارتفاع.
يقال : أصعدنا من مكة : إذا
الصفحه ٣٢٢ : هدف كبير
يدفع الإنسان إلى الجهد والتعب والتضحية ؛ فإذا فكروا بالنصر في معركة ما ، فإنهم
يفكرون فيه من
الصفحه ٣٤٩ : يَنْصُرُكُمْ
مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
(١٦٠)
* * *
النصر من عند الله