الصفحه ٢٧٨ : أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً* سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ
الصفحه ٢٨٢ : مقتولان على دابة أو على بعير ، فقالت امرأة من
الأنصار : من هذان؟ قالوا : فلان وفلان. أخوها وزوجها ، أو
الصفحه ٢٩٦ : عبادة الشخصية بالاستغراق في ذاتياتها ، بحيث يكون وجوده هو
كل شيء في القضية ، وذلك من خلال ذهنية التقديس
الصفحه ٣١٤ :
(صَرَفَكُمْ) : ردّكم للهزيمة.
(لِيَبْتَلِيَكُمْ) : ليمتحنكم ويختبركم فيظهر المخلص من غيره
الصفحه ٣٤٧ : قال.
فنحن نلاحظ أن هذه
الرواية توحي بأن أبا بكر كان أكثر وعيا للمهمة التي جاء المسلمون لتنفيذها من
الصفحه ٣٧٩ : أخا بني ساعدة في سبعين رجلا من خيار المسلمين ، منهم الحارث بن الصمّة ،
وحرام بن ملحان ، وعروة بن أسمى
الصفحه ٣٩٨ : التي تكفل لهم ما يريدونه من الرغبات والشهوات
والفرص المادية والمعنويّة ، وتطول أعمارهم ، ويتقلّبون في
الصفحه ٤١٩ :
مفهوم الغنى
الخاطئ
وهذه بعض النماذج
البشرية في ملامحها الذاتية من خلال كلماتها ، وهي نماذج
الصفحه ٤٣٥ :
الآية
(لَتُبْلَوُنَّ فِي
أَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإذا رجعوا اعتذروا وأحبّوا أن يقبل منهم العذر ،
ويحمدوا بما ليسوا عليه من الإيمان ، عن الخدري
الصفحه ٤٥ : الله لرسالته أن تنطلق من
مواقع اضطهاد الكافرين لرسله ، لأن الاضطهاد يعطي للرسالة قوتها وثباتها وعمقها
الصفحه ٤٦ :
السيّئ ـ كما هو
المعروف لدى الناس ـ بل هو الطريقة الخفية التي يراد منها تعطيل مبادرات الآخرين
عما
الصفحه ٦٠ :
شيء مكشوف عنده ، (فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) أي الشاكين المترددين ، لأنه لا معنى للشك في ما
الصفحه ٦٦ :
الموضوع وأبعاده ، فاهتزّت أعماقهم بالخوف من الخوض في هذه التجربة التي تستتبع
اللعنة الفعلية التي تتجسد في
الصفحه ١١٢ :
الشخص المؤتمن بأن
يؤدي الأمانة إلى من ائتمنه عليه من خلال مبدأ الوفاء بالالتزام العقدي مع الآخر