الصفحه ٣٨٩ : : (لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ) وربّما نستشعر من هذه الفقرة في الآية أن الله يعطي
الصفحه ٣٩٧ : حرمانهم من كل حظ في الآخرة من نعيم الجنة ومواهب الله في
العالم الآخر ، وهذا هو تفسير قوله تعالى : (يُرِيدُ
الصفحه ٤٠٣ :
محمد أنه يعلم من
يؤمن به ومن يكفر ، ونحن معه ولا يعرفنا ؛ فأنزل الله تعالى هذه الآية.
وقال
الصفحه ٤٣٧ : عنه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأنزل الله تعالى : (وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٤٥٧ :
دعاء المؤمنين
وابتهالهم إلى الله
(رَبَّنا إِنَّكَ مَنْ
تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ
الصفحه ٤٦٨ : : النجاشي ، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى البقيع وكشف له من المدينة إلى أرض الحبشة ، فأبصر
سرير
الصفحه ٤٧٠ :
معركة تتطلب منك
أن تتصور المستقبل من خلال المعطيات الجديدة التي تستقبل الكثير من المتغيّرات
الصفحه ١٢ : أمرهم إلى الله إلّا خرج سهم
المحق ، وقال : «وأيّ قضية أعدل من القرعة إذا فوض الأمر إلى الله عزوجل؟ أليس
الصفحه ٤٠ : ، ومنه الحواري من
الطعام لشدة بياضه ، ومنه قيل للحضريات : الحواريات لخلوص ألوانهن ونظافتهن.
وحواري الرجل
الصفحه ٥٢ :
مخبرة عن كون اليهود تحت إذلال من يذعن لزوم اتباع عيسى إلى يوم القيامة ... وهذا
أحسن الوجوه في توجيه
الصفحه ٥٤ : وَما
لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ (٥٦) وَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُوَفِّيهِمْ
الصفحه ٦٣ :
وذكر بعضهم أن
المباهلة من البهل ، بمعنى الترك ورفع القيد. والباهل ، أيضا ، هي الناقة المخلّى
ضرعها
الصفحه ٨٧ : ءِ) يا أهل الكتاب (حاجَجْتُمْ فِيما
لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ) مما تملكون علمه من دينكم من خلال ما قرأتموه في
الصفحه ١٢٠ :
الآية
(وَإِنَّ مِنْهُمْ
لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ
الصفحه ١٣٦ :
المؤمنون بهم.
(فَمَنْ تَوَلَّى
بَعْدَ ذلِكَ) وأعرض ، وكان متمردا على الميثاق ، فهو وكل من سار في هذا