الصفحه ١٣٨ :
باللاحق من خلال بشارته به ، وتصديق الآخر له ، قل لهؤلاء : إن الإيمان الذي تدعو
إليه هو الإيمان الشامل الذي
الصفحه ١٥٠ : الناس في جميع المجالات من موقع المسؤولية والرغبة في القرب من الله. وقد أراد
الله سبحانه أن يعرف الإنسان
الصفحه ٢٠٦ : صلبة أمام التحديات الفكرية والعملية ، مما يجعل من السكوت
في حالة القدرة على الكلام خيانة للإسلام
الصفحه ٢٣٤ :
(الْغَيْظِ) : الغضب الشديد ، من تغيظت الهاجرة : إذا اشتد حميمها.
* * *
مناسبة النزول
قال
الصفحه ٢٥٤ : ، ولكن
بشرط واحد وهو الصبر على كل تحديات المعركة ، وتقوى الله في كل خطواتها في ما
تفرضه من انضباط والتزام
الصفحه ٢٦٧ : الله للناس ، ممّا يجعل من
التمرّد على أحكام الله نوعا من أنواع الكفر العملي الذي يسوّغ للتعبير القرآني
الصفحه ٢٧٣ :
الآية واردة في ما هو أشمل من ذلك ، كما أن ذلك هو المراد من ظلم الإنسان نفسه ،
فإن المعصية تمثّل ظلما
الصفحه ٣٠٨ : يضلّوا من حيث يعرفون ومن حيث لا يعرفون.
* * *
لا تطيعوا
الكافرين
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣١٥ : من بينها وضع الرّماة في الثغرة التي كانت تمثّل نقطة الضعف
في دفاعات المسلمين في الجبل ... وسارت
الصفحه ٣٣٤ :
على الأمر كله ،
لتطردوها من نفوسكم ، فلا تسقطوا أمامها ولا تتأثروا بها بعيدا عن الخط الإيماني
الصفحه ٣٤٤ :
لمعصومة ، أو ترصد
قراراتها ، لئلا تنحرف أو تغفل أو تخون ، فتكون بالمرصاد لها من بداية الطريق ،
قبل
الصفحه ٣٥٩ :
همّه الحصول على
رضى الله والوصول إلى موقع القرب منه ، (كَمَنْ باءَ) أي رجع من مواقعه الحركية في
الصفحه ٣٦٧ :
(أَنَّى) : من أين وكيف ، وهي تستعمل في الحال والمكان ، ولذلك قيل
: هو بمعنى أين وكيف لتضمنه
الصفحه ٣٦٨ :
وفي ضوء ذلك ، فإن
المفهوم الذي يرتكز على أساس التدخل المباشر من قبل الله في النصر بعيدا عن أسبابه
الصفحه ٣٧٣ : فكانوا جزءا من المجتمع
الإسلامي ، فهم يتحركون في داخله كأنهم جماعة إسلامية مؤمنة في اهتماماتها بالواقع