الصفحه ٣٨٦ :
مناسبة النزول
جاء في المجمع :
لما انصرف أبو سفيان وأصحابه من أحد فبلغوا الروحاء ، ندموا على
الصفحه ٤٠٦ :
وأوضاعهم العادية ، فليس من شأنه ـ في مواقع حكمته ورحمته ـ أن يهمل عباده
المؤمنين ليعيشوا الحياة بعيدا عن
الصفحه ٤٢٦ :
(وَبِالَّذِي قُلْتُمْ) أي بالقربان الذي طلبتموه في قولكم هذا ، وكان من المفروض
، بناء على قولكم
الصفحه ٤٣٨ :
وبذلك كانت من
آيات الخط الكبير الذي يحكم الواقع الطبيعي للمسيرة الكبرى ، بحيث يكون الحديث عنه
هو
الصفحه ٤٤٨ : ء المنحرفين عن الخط ، السائرين في الوهم الكبير
، أنهم يفرحون بما أتوا من السيّئات والأساليب الملتوية
الصفحه ٤٥٦ : نطاق الجسم ، وفي كل حركة من
حركات الجسد في داخله وخارجه ، فلا يغيب عنهم لحظة واحدة لأنه يملك عليهم
الصفحه ٤٦٠ : تأثير
الأذى ، وأخرجوا من ديارهم وهاجروا من دون أن يتعقّدوا من الجهاد وخطواته ونتائجه
...
ولهذا كانت
الصفحه ٤٦٢ : ـ كما في أكثر الآيات القرآنية ـ أن يفرّغ نفوس الناس من كل إحساس
بالتعظيم والاحترام والرهبة من القوى
الصفحه ٤٧٤ :
١ ـ الصبر
(اصْبِرُوا) وقد تحدث الله عن الصبر في القرآن الكريم من حيث ما يمثله
من قيمة روحيّة
الصفحه ١٣ :
ويرتفع به الإشكال.
وفي ضوء ذلك ، فإن
القضية من القواعد العقلانية الإنسانية التي لا يختلف فيها شعب عن
الصفحه ٣٧ :
وهكذا كانت
الرسالات السماوية تدفع الإنسان إلى السير مع خط الرسالة في ما أوحاه الله لرسوله
من كتاب
الصفحه ٧٨ :
والآن ، نحن مع
الآية في هذا الأسلوب الجديد من منهج الحوار.
إنها تطرح مع أهل
الكتاب فكرة اللقا
الصفحه ٨٩ :
الجدل ولو بالباطل
، فإن القضية ليست قضية ربح الساحة على كل حال ؛ بل لا بدّ من أن يملك قوّة الحجّة
الصفحه ١١٨ :
ما للناس عليهم من
حقوق وواجبات ، وتكون ممن لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ، بل يطردهم
الصفحه ١٣٤ : ء بشرا يتحركون
من خلال تجاربهم الخاصة وأفكارهم المحدودة ونظراتهم المتنوعة في ما حولهم من قضايا
الحياة