الصفحه ١٦٢ : دون فئة ، لأنه وضع لعبادة الله التي لا يختص بها أحد ، فلا معنى لاختصاصه
بأحد معيّن. وقد نستوحي منه أن
الصفحه ١٧٨ :
يعني الأوس
والخزرج ، (إِنْ تُطِيعُوا
فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) يعني شاسا وأصحابه
الصفحه ١٧٩ : على ما ذكره منها على الرواية كما هو ظاهر ، وبذلك تكون الآيات متممة
لسابقتها (١).
ولكن الظاهر من
سياق
الصفحه ١٨٠ : طارئة لا تمثل أيّة قوّة ضابطة أو محرّكة في الاتجاه السليم ...
وربّما نجد الكثير
من نماذج هذا اليهودي
الصفحه ١٨٣ :
من وحي الآية
وإذا أردنا أن
نستوحي الفكرة العامّة من هذه الفقرة من الآية ، فإننا نستطيع تلخيص ذلك
الصفحه ١٨٦ : كل وجه يتوجه إليه ... ونستوحي من ذلك
أن التقوى حق التقوى هي السير على خط العبودية التي تعيش الحضور
الصفحه ٢٢٩ :
الله : (لَيْسُوا سَواءً) إلى قوله : (مِنَ الصَّالِحِينَ) عن ابن عباس وقتادة وابن جريح. وقيل : إنها
الصفحه ٢٣٨ :
الخارجية ، ف (قَدْ بَدَتِ
الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ) من خلال ما يظهر من فلتات ألسنتهم المعبّرة
الصفحه ٢٤٤ :
المتخذ ، ومنه :
بوّأت بالذنب ، أي : رجعت به محتملا له (١).
(تَفْشَلا) : تضعفا وتجبنا ، قال
الصفحه ٢٨٣ :
الذات الإسلامية
من الشعور بالوهن والضعف والحزن ، في تساؤل نفسي عنيف ، كيف حدث كل هذا ، ولماذا
الصفحه ٣٠٧ : بالدخول في بعض المشاريع المحرّمة ، والسير في الدروب
الملتوية التي لا تؤدي إلى خير وصلاح ، وذلك من أجل
الصفحه ٣٤٢ : قسوة الإحساس الداخلي في خفقاته ونبضاته بالطريقة
السلبية ، (لَانْفَضُّوا مِنْ
حَوْلِكَ) أي لتفرقوا عنك
الصفحه ٣٤٥ :
وواقعيتها في ما
يعيشه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم مع أصحابه من الرحمة في رقّة القلب ولين الكلمة
الصفحه ٣٧٥ : انتصر المسلمون في بداياتها من خلال أخذهم بأسباب النصر ، مما
يوحي بأن توازن القوى كان لمصلحة المسلمين
الصفحه ٣٧٨ :
(بِنِعْمَةٍ) : النعمة : هي المنفعة التي يستحق بها الشكر إذا كانت
خالية من وجوه القبح ، لأن المنفعة