الصفحه ١٣٣ : الدواب وغيرها (وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ) أى اجتمع وتم بدرا ليلة أربع عشرة (لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ
الصفحه ١٣٦ : منهم اثنى عشر ألفا فى الأخاديد وقيل
سبعين ألفا وذكر أن طول الأخدود أربعون ذراعا وعرضه اثنا عشر ذراعا
الصفحه ١٤٧ : تفخيم شأنها ما لا يخفى. روى أن جميع ما أنزل الله عزوجل من كتاب مائة وأربعة كتب أنزل على آدم عليهالسلام
الصفحه ١٥١ : صلاح أمور
ما عليها من الخلائق وقرىء سطحت مشددا وقرئت الأفعال الأربعة على بناء الفاعل
للمتكلم وحذف
الصفحه ١٨٩ : سورة الزلزلة أربع مرات كان كمن قرأ القرآن كله
والله أعلم.
الصفحه ١٩٨ :
المقيم فأما المال فليس بخالد ولا بمخلد وروى أن الأخنس كان له أربعة آلاف دينار
وقيل عشرة آلاف والجملة
الصفحه ٣٠ : أى إلى حيث أمرنى به (فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ
أَلْفَ سَنَةٍ) مما يعده الناس وهو بيان
الصفحه ٩١ : سنة أو سبعون ألف سنة
وقوله تعالى (لا يَذُوقُونَ فِيها
بَرْداً وَلا شَراباً)
(إِلَّا حَمِيماً
الصفحه ١١٥ : )
(٩)
____________________________________
(وَإِذَا الْعِشارُ) جمع عشراء وهى الناقة التى أتى على حملها عشرة أشهر وهو
اسمها إلى أن تضع لتمام السنة وهى
الصفحه ١٧٠ : ء
مراتبهم بشفاعته وغير ذلك من الكرامات السنية التى لا تحيط بها العبارة بمنزلة بعض
المبادى بالنسبة إلى
الصفحه ٢٠٧ : تعبد آلهتنا سنة ونعبد إلهك سنة على شركة
الفريقين فى كلتا العبادتين كان القصر المستفاد من تقديم المسند
الصفحه ١٤ : يأخذ منها قوت سنة ويتصدق بالباقى وكان ينادى الفقراء وقت الصرام
ويترك لهم ما أخطأه المنجل وما فى أسفل
الصفحه ١٥ : (وَغَدَوْا عَلى
حَرْدٍ قادِرِينَ) أى على نكد لا غير من جاردت السنة إذا لم يكن فيها مطر
وحاردت الإبل إذا منعت
الصفحه ٤١ :
واستقرأ أحوالهم قريبا من ألف سنة (رَبِّ اغْفِرْ لِي
الصفحه ٤٢ : وقيل أعقم الله أرحام نسائهم
وأيبس أصلاب آبائهم قبل الطوفان بأربعين أو سبعين سنة فلم يكن معهم صبى حين