الصفحه ١٢٧ : بِهِ تُكَذِّبُونَ (١٧)
كَلاَّ
إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ)
(١٨
الصفحه ١٣ :
متدلية فى حلقها وفى قوله تعالى بعد ذلك دلالة على أن دعوته أشد معايبه وأقبح
قبائحه قيل هو الوليد بن
الصفحه ١١٦ :
النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال يحشر الناس عراة حفاة فقالت أم سلمة فكيف بالنساء
فقال شغل الناس يا أم
الصفحه ٣٩ : أن يكون التوقير صادرا عنه تعالى والوقار وصفا للمخاطبين وكونه صلة
للوقار يوجب كون الوقار وصفا له تعالى
الصفحه ١٥٨ : )
____________________________________
والقبيحة أو يتعظ
وقوله تعالى (وَأَنَّى لَهُ
الذِّكْرى) اعتراض جىء به لتحقيق أنه ليس يتذكر حقيقة لعرائه عن
الصفحه ٦٣ : ) وَما يَذْكُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ
اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ)
(٥٦
الصفحه ٣ : آياته المنصوبة فى الأنفس والآفاق وقد
روى عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال لا تفضلونى على يونس بن متى فإنه
الصفحه ١٨٢ : كانقل
عن الشعبى وقيل المعنى أنزلناه فى شأن ليلة القدر وفضلها كما فى قول عمر رضى الله
عنه خشيت أن ينزل فى
الصفحه ١٣٧ : حولها علقت
بهم النار فأحرقتهم ونجى الله عزوجل المؤمنين منها سالمين وإلى هذا القول ذهب الربيع بن أنس
الصفحه ٢٠٥ : يموت أحدهم وحاجته تتلجلج فى صدره لو
أقسم على الله لأبره وعن ابن عباس رضى الله عنهما أنه فسر الكوثر
الصفحه ٢٠٦ : الْكافِرُونَ) هم كفرة مخصوصون قد علم الله تعالى أنه لا يتأتى منهم
الإيمان أبدا. روى أن رهصا من عتاة قريش قالوا
الصفحه ٤٢ : وابنه كنعان ولكن لم يجزم عليه
الصلاة والسلام بخروجه إلا بعد ما قيل له إنه ليس من أهلك* وقد مر تفصيله فى
الصفحه ٥ :
يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (٨) قالُوا بَلى قَدْ
جاءَنا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنا وَقُلْنا ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ
الصفحه ٧٠ : الله عنهما أن الحين المذكور
ههنا هو الزمن الطويل الممتد الذى لا يعرف* مقداره فيكون الأول إشارة إلى خلقه
الصفحه ٦٧ : (فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ) فكن مقفيا له ولا تراسله (ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا
بَيانَهُ) أى بيان ما أشكل عليك من معانيه