الصفحه ٤٨ : رَبِّهِمْ) متعلق بيسلك غاية له من حيث أنه مترتب على الإبلاغ المترتب
عليه إذ المراد به العلم المتعلق بالإبلاغ
الصفحه ٥٢ : الرَّسُولَ
فَأَخَذْناهُ أَخْذاً وَبِيلاً (١٦)
فَكَيْفَ
تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً يَجْعَلُ
الصفحه ٤ : استئناف
والخطاب للرسول صلىاللهعليهوسلم أو لكل أحد ممن يصلح للخطاب ومن لتأكيد النفى أى ما ترى
فيه شيئا
الصفحه ٥٦ :
(ذَرْنِي وَمَنْ
خَلَقْتُ وَحِيداً (١١) وَجَعَلْتُ لَهُ
مالاً مَمْدُوداً (١٢) وَبَنِينَ شُهُوداً
الصفحه ١٥٤ : وعن عبد الله بن قلابة
الصفحه ١٩٨ : ذو عدد وعدد إذا
كان له عدد وافر من الأنصار والأعوان وقيل هو فعل ماض بفك الإدغام (يَحْسَبُ أَنَّ
الصفحه ١٧٤ : ويسمن البدن ويفتح سدد الكبد والطحال وروى أبو ذر رضى الله
عنه أنه أهدى للنبى صلىاللهعليهوسلم سل من تين
الصفحه ١٥٥ : ) فَصَبَّ عَلَيْهِمْ
رَبُّكَ سَوْطَ عَذابٍ)
(١٣)
____________________________________
أنه خرج فى طلب
إبل
الصفحه ٣٨ : فوعدهم أنهم إن آمنوا أن
يرزقهم الله تعالى الخصب ويدفع عنهم ما كانوا فيه (يُرْسِلِ السَّماءَ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٦١ : (٥) يَقُولُ أَهْلَكْتُ
مالاً لُبَداً (٦) أَيَحْسَبُ أَنْ
لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ (٧) أَلَمْ نَجْعَلْ
لَهُ
الصفحه ٥٩ : نزل عليها تسعة عشر قال أبو
جهل لقريش أيعجز كل عشرة منكم أن يبطشوا برجل منهم فقال أبو الأشد بن أسيد بن
الصفحه ٢٠٣ :
١٠٧ ـ سورة الماعون
(مكية وهى سبع آيات)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(أَرَأَيْتَ
الصفحه ١٧١ : وجهه (وَأَمَّا السَّائِلَ
فَلا تَنْهَرْ) فلا تزجر ولا تغلظ له القول بل رده ردا جميلا قال إبراهيم
بن
الصفحه ١١٣ : به وأما الفرار حذار من مطالبتهم
أو بغضا لهم كما يروى عن ابن عباس رضى الله تعالى عنهما أنه يفر قابيل
الصفحه ١٩٥ : ) أى شغلكم التغالب فى الكثرة والتفاخر بها. روى أن بنى عبد
مناف وبنى سهم تفاخروا وتعادوا وتكاثروا