الصفحه ١٦٥ : فعله وإن كان من شأنه الخوف والواو للحال أو للإستئناف وقرىء فلا يخاف
وقرىء لم يخف. عن رسول الله
الصفحه ٢٠٤ : ما ذكر من قبائحهم ووضع المصلين موضع
ضميرهم ليتوسل بذلك إلى بيان أن لهم قبائح أخر غير ما ذكر. عن رسول
الصفحه ٧٨ : لكونهن سببا فى حصوله إذا شكرت النعمة فيهن أو كفرت أو إقسام
بآيات القرآن المرسلة إلى رسول الله
الصفحه ٤٦ :
(وَأَنَّ الْمَساجِدَ
لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً (١٨)
وَأَنَّهُ
لَمَّا قامَ عَبْدُ
الصفحه ١٤٣ : من تسلية رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وتسكين قلبه ما لا يخفى. وعنه صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة
الصفحه ١٨١ :
ربه إذا سجد. عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة العلق أعطى من الأجر كأنما قرأ المفصل كله.
الصفحه ٥٧ : إلالى (كَلَّا) ردع وزجر له عن طمعه الفارغ وقطع لرجائه الخائب وقوله
تعالى (إِنَّهُ كانَ
لِآياتِنا
الصفحه ٤٧ : ) قُلْ إِنْ أَدْرِي
أَقَرِيبٌ ما تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَداً (٢٥) عالِمُ الْغَيْبِ
فَلا
الصفحه ٢٠٠ :
علمه وحكمته وعزة بيته وشرف رسوله صلىاللهعليهوسلم فإن ذلك من الإرهاصات لما روى أن القصة وقعت فى السنة
الصفحه ١٠٤ : اللهُ
وَنَسُوهُ) ويجوز أن تكون ما مصدرية (وَبُرِّزَتِ
الْجَحِيمُ) عطف على* جاءت أى أظهرت إظهارا بينا لا
الصفحه ٢٣ : رَسُولَ رَبِّهِمْ) أى فعصى كل أمة رسولها حين نهوهم عما كانوا يتعاطونه من
القبائح (فَأَخَذَهُمْ) أى الله
الصفحه ٨٤ : كانوا يسألون عنه الرسول صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين استهزاء كقولهم يتداعونهم أى يدعونهم وتحقيقه أن
صيغة
الصفحه ٦٨ :
(وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
باسِرَةٌ (٢٤) تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِها فاقِرَةٌ (٢٥) كَلاَّ إِذا
بَلَغَتِ
الصفحه ٥٠ : النصف المقارن له فالمعنى تخييره عليه
الصلاة والسلام بين أن يقوم نصفه أو أقل منه أو أكثر وقيل قوله تعالى
الصفحه ١٧٦ :
ونقصانا من أوضح الدلائل على قدرة الله عزوجل على البعث والجزاء فأى شىء يضطرك بعد هذا الدليل القاطع
إلى أن