الصفحه ١٧٧ : ما نزل
أولا والأقرب أن هذا إلى قوله تعالى (ما لَمْ يَعْلَمْ) أول ما نزل عليه عليه الصلاة والسلام كما
الصفحه ٥ : والتقريع ليزدادوا عذابا فوق عذاب وحسرة على
حسرة (أَلَمْ يَأْتِكُمْ
نَذِيرٌ) يتلو عليكم آيات ربكم وينذركم
الصفحه ٢٦ : يُؤْمِنُ بِاللهِ الْعَظِيمِ (٣٣)
وَلا
يَحُضُّ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ (٣٤)
فَلَيْسَ
لَهُ الْيَوْمَ هاهُنا
الصفحه ٣٠ : لغاية ارتفاع تلك المعارج وبعد
مداها على منهاج التمثيل والتخييل والمعنى أنها من الارتفاع بحيث لو قدر
الصفحه ٤٨ : يسلك من جميع جوانب الرسول صلىاللهعليهوسلم عند إظهاره على غيبه حرسا من الملائكة يحرسونه من تعرض
الصفحه ٥٥ : فِي
النَّاقُورِ (٨) فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ
يَوْمٌ عَسِيرٌ (٩) عَلَى الْكافِرِينَ
غَيْرُ يَسِيرٍ)
(١٠
الصفحه ١٠٢ : حدوثهما على حركتهما ويجوز أن تكون إضافة
الضحى إليها بواسطة الشمس أى أبرز ضوء شمسها والتعبير عنه بالضحى
الصفحه ١٠٨ : يَذَّكَّرُ) عطف على (يَزَّكَّى) داخل معه فى حكم الترجى وقوله تعالى (فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى) بالنصب على جواب
الصفحه ١٢٥ : الاستيفاء بالمعنى المذكور حتما وهكذا حال ما نقل عن الفراء من أن من وعلى تعتقبان
فى هذا الموضع لأنه حق عليه
الصفحه ١٨٠ : على
ما فعل وإنما أفرد التكذيب والتولى بشرطية مستقلة مقرونة بالجواب مصدرة باستخبار
مستأنف ولم ينظما فى
الصفحه ١٠ : أَلِيمٍ (٢٨) قُلْ هُوَ
الرَّحْمنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي
ضَلالٍ
الصفحه ١٣ : )
____________________________________
تهييج وإلهاب
للتصميم على معاصاتهم أى دم على ما أنت عليه من عدم طاعتهم وتصلب فى ذلك أو نهى عن
مداهنتهم
الصفحه ٣٧ : قدر لكم على تقدير بقائكم على الكفر (إِذا جاءَ) وأنتم على ما أنتم عليه من الكفر (لا يُؤَخَّرُ
الصفحه ٤٠ : قال
مناجيا له تعالى (رَبِّ إِنَّهُمْ
عَصَوْنِي) أى تموا على عصيانى فيما أمرتهم به مع ما بالغت* فى
الصفحه ١٠٥ : تعالى (وَبُرِّزَتِ
الْجَحِيمُ) عطفا عليه وصيغة الماضى للدلالة على التحقق أو حالا من
الإنسان بإضمار قد أو