الصفحه ١٤٩ : نزلت فى أبى بكر رضى الله عنه حين دعاه ابنه عبد
الرحمن إلى عبادة الأصنام فتوجيه الأمر إلى رسول الله
الصفحه ١٥٧ : بعدها
وأما المذكورون فى الآية الثالثة فعطف على (نُوحاً) وروى عن ابن عباس أن هؤلاء الأنبياء كلهم مضافون
الصفحه ١٦٦ : وذؤبان* وبفتحها أيضا على أنه اسم جمع لأن فعلان ليس من
أبنية الجمع (دانِيَةٌ) سهلة المجتنى قريبة من القاطف
الصفحه ١٧٠ : أبصار المخلوقين عن الإحاطة به فلا متمسك
فيه لمنكرى الرؤية على الإطلاق وقد روى عن ابن عباس ومقاتل رضى
الصفحه ١٧١ : بالتبيين
وتخصيصه بهم لما أنهم المنتفعون به قال ابن عباس هم أولياؤه الذين* هداهم إلى سبيل
الرشاد ووصفهم
الصفحه ١٨٢ : أُوتِيَ رُسُلُ اللهِ) قال ابن عباس رضى الله عنهما حتى يوحى إلينا ويأتينا جبريل
عليهالسلام فيخبرنا أن
الصفحه ١٨٥ : ) حال والعامل مثواكم إن جعل مصدرا ومعنى الإضافة إن جعل
مكانا* (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) قال ابن عباس رضى
الصفحه ١٩٠ : (وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا
الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ) على أحد التفاسير كأنه قيل وأنعام
الصفحه ١٩٧ :
الماجد القرم وابن إلهما * م وليث الكتائب فى
المزدحم] فإن من يكذب بآياته تعالى لا يؤمن بالآخرة وبالعكس
الصفحه ٢٠٠ : الذال
وهذه أحكام عشرة لا تختلف باختلاف الأمم والأعصار. عن ابن عباس رضى الله عنهما هذه
آيات محكمات لم
الصفحه ٢٠١ : ) قدمت عليه محافظة على الفواصل قال* ابن عباس رضى الله
عنهما كى يؤمنوا بالبعث ويصدقوا بالثواب والعذاب
الصفحه ٢٠٦ : عطاء عن ابن عباس رضى الله تعالى عنهم
يريد من عمل من المصدقين حسنة كتبت له عشر حسنات أى من جاء يوم
الصفحه ٢١٣ : الحضرات الخمس
وقد روى عن ابن عباس رضى الله تعالى عنهما أنه يؤتى بالأعمال الصالحة على صور حسنة
وبالأعمال
الصفحه ٢١٤ : إلى ذلك والوجه فى قراءته إخلاص الياء وعن ابن عامر أنه
همزة تشبيها له بصحائف ومدائن والجعل بمعنى الإنشا
الصفحه ٢١٧ : قال ابن عباس رضى الله عنهما كانوا فى عدن لا فى جنة الخلد وقيل من
زمرة الملائكة المعززين فإن الخروج من