الصفحه ٤٧ : البكتيريا وقتلها في
داخلها بكل براعة ودقة. وإما من خلايا صغيرةNEUTROPHILS
تتميز (وتختلف عن الأولى) بسرعتها
الصفحه ٧٧ :
الرحيم : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى أَنْفُسِكُمْ) [يونس : ٢٣].
برزت في عصرنا
الحاضر
الصفحه ٨٠ : خطيرة وأضرار بالغة في الجهاز العصبي والقلب والكبد والكلى ، هذا
بالإضافة إلى حالات الغيبوبة والموت
الصفحه ٩٢ : الكحول عبر خلل وراثي في الجينات أو عبر خلل بيئي في العائلة والمحيط
الاجتماعي. لكن تلك النظريات بقيت من
الصفحه ٩٣ : لحوالي ال ٧٠ خ من حوادث السير المستمرة في المجتمعات الغربية (في
بعض الدول كإسبانيا مثلا تصل النسبة إلى
الصفحه ٩٦ : للكحول وعندها تزداد احتمالات التخلف في النمو والتخلف العقلي في المواليد.
أما علاقة الكحول
بالسرطان فهي
الصفحه ١٠١ :
وهكذا نرى كيف أن
المعايير التي يعتمدها الغرب في مواجهة مشاكله الداخلية والخارجية ، تؤدي به في
كثير
الصفحه ١١٥ : (ومن
الممكن أن تكون قد بدأت فعلا) في استغلال هذه القوانين البديعة ، والأسرار المبهرة
، والآيات الرائعة
الصفحه ١٤٠ :
خلاله ومن خلال
تقصي تكويناته وتركيباته وتشكيلاته إبداع خالقه وجلاله وجماله ، حتى تتحقق في
النهاية
الصفحه ٥٠ : ضعفه وقوته. وكأنما كل شيء مهم صغيرا كان أم متناهيا في
الصغر ، ومهما كان دقيقا ومتناهيا في الدقة ، مخلوق
الصفحه ٥٩ : ، فبالرغم من التقدم المتسارع في العلوم
الصناعية والطبية ، فإنه لم تظهر أية بدائل مماثلة أو حتى متقاربة في
الصفحه ٦٣ : حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي
عامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ
الصفحه ١١١ :
ـ الطور التمهيدي
، وفيه عدة أطوار ثانوية ، الطور القلادي ، الطور التزاوجي ، الطور الضامّ ، الطور
الصفحه ٧ : وَعَلى والِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صالِحاً تَرْضاهُ
وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ
الصفحه ٣٤ :
بعد ستة أيام من
مرحلة التلقيح (خلق النطفة) تبدأ مرحلة الانغراز في جدار الرحم (خلق العلقة) ، وفي