ـ المعالجة الكيميائية للجينات أو الهندسة الوراثية ، حيث تمكن العلماء من نقل قطع من مواد وراثية معينة ، إلى عناصر بكتيرية وزرعها وتحقيق مضاعفتها وتكاثرها ، لصنع وإنتاج بروتينيات معينة كالهرمونات والمضادات الحيوية واللقاحات ؛
ـ علم تحسين الأنواع ، حيث تمكن العلماء من زراعة نبات كامل من خلية خضرية واحدة بعد زراعتها في وسط غذائي اصطناعي ملائم ؛
ـ التلقيح الاصطناعي أو أطفال الأنابيب ، حيث تمكن العلماء من تخصيب بويضة الأم في أنبوبة اختبار ، ومن ثم زراعة بويضة الأم المخصّبة في رحمها ، لتنمو بعدها وتصبح جنينا ؛ ـ
الاستنساخ ، حيث تمكن الباحثون من إنتاج نماذج وعينات من الأجناس الحيوانية عبر استنساخ جينات وراثية لفصيلة حيوانية معينة ومحددة بهدف إنتاج فصائل متكاملة ومتشابهة تفي بالأغراض الاستهلاكية (ككثرة الشحوم واللحوم وغزارة الحليب في الحيوان المستنسخ) ؛ ـ
الخارطة الجينية ، حيث تمكن الباحثون من رصد التغيّرات الحاصلة في الجينات الوراثية والمرتبطة ببعض الأمراض والعاهات ، إذ تمكنوا من تأليف خارطة جينية ، فيها كل الدلائل والبينات والإشارات لجميع الأمراض ، كالسرطان والتشوّهات الخلقية وأمراض الغدد وغيرها ، وذلك بهدف الوقاية المبكرة والمعالجة الفعالة وإصلاح الخلل قبل انطلاق المرض وتفاقمه.