الصفحه ٢١٢ :
سنة ٤٤٢ فكانت هي فيما خربت في ذلك الوقت ، وقيل : سميت المنصوريّة بالمنصور بن
يوسف بن زيري ابن مناد جدّ
الصفحه ٢٢٤ :
العلماء يذكرون في كتبهم أن الغريب إذا أقام في بلد الموصل سنة تبيّن في بدنه فضل
قوة ، وإن أقام ببغداد سنة
الصفحه ١٠ : سنة ٥١٥.
اللَّبَانُ : بلدة بأرض مهرة من أرض نجد بأقصى اليمن.
لَبَبٌ : موضع ، أنشد ابن الأعرابي
الصفحه ٢٥٣ : كان لبعض الأذواء قرب عدن ، قال وهب : قرأنا على حجر في قصر
ناعط : بني هذا القصر سنة كانت مسيرتنا من مصر
الصفحه ٣١١ : وإلى نوشجان العليا ، وهي أربع
مدن كبار وأربع مدن صغار ، سبعة عشر يوما للقوافل على المراعي وهي حدّ الصين
الصفحه ٣٧٦ : فأسكنت السين ونصبت لأنه ظرف
، وتقول في وسط رأسك صلب لأنه اسم غير ظرف ، ودارة وسط : جبل عظيم على أربعة
الصفحه ٣٩٣ : ثلاث وسبعون درجة ، وعرضها أربع وعشرون درجة وخمس عشرة دقيقة ، وفي العزيزي
: عرضها أربع وثلاثون درجة
الصفحه ١٧٠ :
دكة مربعة مثل مسجد يثرب يصعد إليها من أربع جهاتها بمراق واسعة ، وفي الدكة أربع
قباب : قبة السلسلة وقبة
الصفحه ٣٣٣ : سنة ٣٣٧ وهو ابن ستين سنة ،
وإن مولده سنة ٢٧٧ ، ولم يزل يحدث بالمصنّفات والشيوخ مدة عمره ، وتوفي أبو
الصفحه ١٢٢ : جمع مزنة وهو السحاب :
من قرى سمرقند على ثلاثة فراسخ منها أو أربعة ، ينسب إليها بعض الرواة ، قال أبو
الصفحه ٢٨٨ : الآخرة سنة ٦١٦.
النِّصْعُ : بكسر أوله ، وسكون ثانيه ، وعين مهملة ، وهو النّطع ،
والنصع أيضا : كل لون
الصفحه ٣٣١ : نواحي السند بين الدّيبل والمنصورة على نصف الطريق
ولعلها إلى المنصورة أقرب ، بينها وبين الدّيبل أربع
الصفحه ٤٤٨ : إلى ساحل عثر فرأس عثر ، وهو كثير الموج ، إلى ساحل حمضة ، فهذا
ما يحيط باليمن من البحر ، وقال أبو سنان
الصفحه ٣٤ : يصنع شيئا ثم خلع عليه وولّاه خراج مصر لأربع خلون من ذي القعدة سنة
٣٠٦ ، وكان أهدى للمقتدر هدية فيها
الصفحه ٨٨ : البصرة مقدار أربعة أيام ، وبها مشهد عامر كبير جليل عظيم
قد أنفق على عمارته الأموال الجليلة وعليه الوقوف