الصفحه ١٤٠ : عليه بختنصر فقتله وسبى أهل مصر ولم يترك بها
أحدا وبقيت مصر خرابا أربعين سنة ليس بها أحد يجري نيلها في
الصفحه ١١٦ : ، فرغب في العلم
واشتغل به وقد بلغ من عمره أربعين سنة وجاء إلى شيخ من أهل مرو وعرّفه رغبته فيما
رغب فيه
الصفحه ٤٠٠ : فبلغت أربعة آلاف وثلاثمائة وإحدى
وعشرين سنة لسني الشمس ثم نظر كم مضى من الطوفان إلى يومه هذا فوجده ثلاثة
الصفحه ٥٧ : باديس ، ومات سنة ٤٠٩ عن
أربعين سنة ، وكان شاعرا شريرا معجبا بما صنعه ، ذكره ابن رشيق.
مَجْدُون : كأنه
الصفحه ٣٢٧ :
والمدينة العتيقة
وشرقي كلواذى والأهواز. ، فقال الكلواذاني وهو في الديوان منذ أربعين سنة : هذه
الصفحه ٢٠٠ : على سابور أربع سنين أحبّ رجوع ملكه إليه ، فاتفق أنه كان في
القرية عرس اجتمع فيه رجالهم ونساؤهم ، وكانت
الصفحه ١٦٧ : ، قلت : ثم أيّ؟ قال : البيت المقدس وبينهما
أربعون سنة ، وروي عن أبيّ بن كعب قال : أوحى الله تعالى إلى
الصفحه ٣٢٦ : إلى درب ديالى ، ففعل وعظم أمره المستحفل وبقي البلد خرابا مدة
أربع عشرة سنة حتى فني أهله بالغربة والموت
الصفحه ٢٧٦ : العاصمي أحد
الأئمة ، مات سنة ٤٥٦ ، قاله هبة الله الأكفاني ، سمع أبا القاسم عبد الرحمن بن
محمد بن أحمد بن
الصفحه ٢٩٠ : سنة أربع للهجرة ففتح حصونهم وأخذ أموالهم
وجعلها خالصة له لأنه لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب فكان يزرع في
الصفحه ٨٧ :
رضي الله عنه ،
مائة وأربعين ذراعا وارتفاعه أحد عشر ذراعا ، وكان بنى أساسه بالحجارة إلى أن بلغ
قامة
الصفحه ١٧١ :
وأربعين يوما ثم ملكوها من شماليها من ناحية باب الأسباط عنوة في اليوم الثالث
والعشرين من شعبان سنة ٤٩٢
الصفحه ٣٤٨ : بن كلال : شرع الحجاج في عمارة واسط في سنة
٨٤ وفرغ منها في سنة ٨٦ فكان عمارتها في عامين في العام الذي
الصفحه ٣٣ : مسعود بن يزيد الأكبر بن كعب بن
مالك بن كعب بن الحارث بن قرط بن مازن بن سنان بن ثعلبة ابن حارثة بن عمرو
الصفحه ١٧٨ : الماء إليها مقدار زيادته فأقلّ ما يكفي أهل مصر لسنتهم أن يزيد أربعة عشر
ذراعا فإن زاد ستة عشر ذراعا