الصفحه ١٣٠ : سيرين. وأن يعلم العدد جملة كما علم تفصيلا فإن أكثر
العرب لم يحسنوا الحساب ، وأن المراد بالسبعة هو العدد
الصفحه ١٢٤ : ) على السعة. وقيل معناه صومكم كصومهم في عدد الأيام ، لما روي
: أن رمضان كتب على النصارى ، فوقع في برد أو
الصفحه ٣٥ : أسماء العدد فلا ، وناهيك بتسوية
سيبويه بين التسمية بالجملة والبيت من الشعر وطائفة من أسماء حروف المعجم
الصفحه ٤١ : في الضلال ، و(إن) من الحروف التي
تشابه الفعل في عدد الحروف والبناء على الفتح ولزوم الأسماء وإعطا
الصفحه ٥٤ : أَيُّهَا النَّاسُ
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ) لما عدد فرق المكلفين وذكر خواصهم ومصارف أمورهم ، أقبل
عليهم بالخطاب
الصفحه ٥٥ : ، فإنها لما وجبت
عليه شكرا لما عدده عليه من النعم السابقة فهو كأجير أخذ الأجر قبل العمل.
(الَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٦٤ :
هُمْ) ، (وَقَلِيلٌ مِنْ
عِبادِيَ الشَّكُورُ) ويحتمل أن يكون كثرة الضالين من حيث العدد ، وكثرة
الصفحه ٦٥ : التوحيد والنبوة ، ووعدهم على الإيمان ، وأوعدهم
على الكفر ، أكد ذلك بأن عدد عليهم النعم العامة والخاصة
الصفحه ٨٨ : الاعتبار ، وثم لاستبعاد القسوة (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) يعني إحياء القتيل ، أو جميع ما عدد من الآيات فإنها مما
الصفحه ١٣٥ : وَمُنْذِرِينَ) أي فاختلفوا فبعث الله ، وإنما حذف لدلالة قوله فيما
اختلفوا فيه. وعن كعب (الذي علمته من عدد
الصفحه ١٤٧ : بينهما ولأنها مشهودة. وقيل المغرب لأنها المتوسطة
بالعدد ووتر النهار. وقيل العشاء لأنها بين جهريتين
الصفحه ١٦٤ : الْأُخْرى) علة اعتبار العدد أي لأجل أن إحداهما إن ضلت الشهادة بأن
نسيتها ذكرتها الأخرى ، والعلة في الحقيقة
الصفحه ١٧٢ : ..................................................... ١٢٩
بيان المشعر الحرام ما
هو....................................................... ١٣١
بيان عدد