الصفحه ٢٦ :
، كما هو رأي الشيخ أبي الحسن الأشعري ، انقسم انقسام الصفة عنده : إلى ما هو نفس
المسمى ، وإلى ما هو غيره
الصفحه ٤٧ : المؤمنين والكفار ، وما صدرت به القصة
فمساقه لبيان مذهبهم وتمهيد نفاقهم فليس بتكرير. روي أن ابن أبيّ وأصحابه
الصفحه ١٠٣ : عامر «فيكون» بفتح النون. واعلم أن السبب في
هذه الضلالة ، أن أرباب الشرائع المتقدمة كانوا يطلقون الأب
الصفحه ١٣٧ : الحرام كقول أبي دؤاد :
أكلّ امرئ
تحسبين امرأ
ونار توقد
باللّيل نارا
ولا
الصفحه ١٧ : (ت ٩٩٤ ه ـ).
وهو في نحو ثلاثين
مجلدا.
١٦ ـ وحاشية الشيخ
أبي بكر بن أحمد بن الصائغ الحنبلي المتوفى
الصفحه ٢٩ : عن أبي
الأسود
وإيا ضمير منصوب منفصل
، وما يلحقه من الياء والكاف والهاء حروف زيدت لبيان
الصفحه ٣٧ :
نقيضتها ولازمة
للأسماء لزومها. وفي قراءة أبي الشعثاء مرفوع بلا التي بمعنى ليس وفيه خبره ولم
يقدم
الصفحه ٤١ : ، والمراد به ناس بأعيانهم كأبي لهب ، وأبي جهل ، والوليد بن
المغيرة ، وأحبار اليهود. أو للجنس ، متناولا من
الصفحه ٤٤ : الذين كفروا ، ومن موصولة مراد بها ابن أبيّ وأصحابه ونظراؤه ، فإنهم من حيث
إنهم صمموا على النفاق دخلوا في
الصفحه ٤٥ :
إِلَّا أَنْفُسَهُمْ) قراءة نافع وابن كثير وأبي عمرو. والمعنى : أن دائرة
الخداع راجعة إليهم وضررها يحيق
الصفحه ٥٢ : ، ويشهد له قراءة أظلم على البناء للمفعول ، وقول أبي تمام :
هما أظلما حالي
ثمّة أجليا
الصفحه ٧٠ : .
(وَإِذْ قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى وَاسْتَكْبَرَ
وَكانَ مِنَ
الصفحه ٧١ : أَبى وَاسْتَكْبَرَ) امتنع عما أمر به ، استكبارا من أن يتخذه وصلة في عبادة
ربه ، أو يعظمه ويتلقاه
الصفحه ٧٢ : إلى شيخنا أبي الحسن الأشعري رحمهالله تعالى.
(وَقُلْنا يا آدَمُ
اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
الصفحه ٧٥ : )
(يا بَنِي إِسْرائِيلَ) أي أولاد يعقوب ، والابن من البناء لأنه مبني أبيه ، ولذلك
ينسب المصنوع إلى صانعه