أنوار التنزيل وأسرار التأويل [ ج ١ ]
أنوار التنزيل وأسرار التأويل [ ج ١ ]
المؤلف :عبدالله بن عمر بن محمد الشيرازي الشافعي البيضاوي
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :دار إحياء التراث العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :172
تحمیل
البحث في أنوار التنزيل وأسرار التأويل
عدد النتائج : ١٦٢ الصفحه ٣١ :
لا تحصى كما قال :
(وَإِنْ تَعُدُّوا
نِعْمَةَ اللهِ لا تُحْصُوها) تنحصر في جنسين : دنيوي وأخروي
الصفحه ٥٥ : ). أو من مفعول (خَلَقَكُمْ) والمعطوف عليه على معنى أنه خلقكم ومن قبلكم في صورة من
يرجى منه التقوى لترجح
الصفحه ٥٦ : أنه نهي معطوف عليه. أو نفي منصوب
بإضمار أن جواب له. أو بلعل على أن نصب تجعلوا نصب فاطلع في قوله تعالى
الصفحه ٥٩ : ما نزل بمكة قوله تعالى في سورة التحريم (ناراً وَقُودُهَا النَّاسُ
وَالْحِجارَةُ). وسمعوه صح تعريف
الصفحه ٧٣ :
مِمَّا كانا فِيهِ) أي من الكرامة والنعيم.
(وَقُلْنَا اهْبِطُوا) خطاب لآدم عليه الصلاة والسلام وحوا
الصفحه ١٠٢ :
مكان ، دون مكان ، فإن منعتم أن تصلوا في المسجد الحرام ، أو الأقصى فقد جعلت لكم
الأرض مسجدا. (فَأَيْنَما
الصفحه ١١٠ : تكون معادلة للهمزة في (أَتُحَاجُّونَنا) ، بمعنى أي الأمرين تأتون المحاجة ، أو ادعاء اليهودية ،
أو
الصفحه ١٢٩ :
(وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ) ولا تمسكوا كل الإمساك. (وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى
الصفحه ١٣٤ : ، أو ادخلوا في الإسلام
بكليتكم ولا تخلطوا به غيره. والخطاب لمؤمني أهل الكتاب ، فإنهم بعد إسلامهم عظموا
الصفحه ١٣٩ : الغنوي إلى مكة ليخرج منها أناسا من المسلمين ، فأتته
عناق وكان يهواها في الجاهلية فقالت : ألا تخلو. فقال
الصفحه ١٤٩ :
واسط وقع فيها
طاعون فخرجوا هاربين ، فأماتهم الله ثم أحياهم ليعتبروا ويتيقنوا أن لا مفر من
قضا
الصفحه ١٥٧ : وقد علم أنه أغرق الناس في الإيمان ليجيب بما أجاب به فيعلم السامعون غرضه. (قالَ بَلى وَلكِنْ
الصفحه ٩ : ء وهي بلدة من بلاد فارس. لم تذكر المصادر سنة ولادته.
٢ ـ نبوغه :
قال السيوطي في «بغية
الوعاة» : كان
الصفحه ٣٥ : خطابه.
هذا وإن القول
بأنها أسماء السور يخرجها ما ليس في لغة العرب ، لأن التسمية بثلاثة أسماء فصاعدا
الصفحه ٤٧ : ءُ) الهمزة فيه للإنكار ، واللام مشار بها إلى الناس ، أو
الجنس بأسره وهم مندرجون فيه على زعمهم ، وإنما سفّهوهم